الصفحه ٦٢ : بني قريظة وكان للاطية عليه دين : أنا
أبرز إليه
واترك دينك عني ، قال : نعم ولك مثله ، فاشهدوا يا من حضر
الصفحه ٣٩٢ :
يترامون بالجلة يعني البعر إط هبط جبرائيل وميكائيل ومعهما طست من ذهب فيه ماء
وثلج
فاستخرجاه من الغنم
الصفحه ٢٢٤ :
وكتب كتاب إلى النبي صلىاللهعليهوآله يذكر فيه إيمانه
وإسلامه ، وأنه من امته فليجعله
تحت شفاعته
الصفحه ٣٥٠ : أغصانها ، وتناثرت أوراقها منذ سنتين ، فاستند
النبي صلىاللهعليهوآله
إليها فأورقت وأرطبت وأثرمت وأرسلت
الصفحه ٣٤٨ :
قال الواقدي : فلما حملت حليمة النبي (ص)
إلى حيها حين أخذته من عند عبدالمطلب
وكان لها اثنان وعشرون
الصفحه ٣٥٤ :
النبى (ص) : لا يا
أخي ، قال : اعلم أن هذه الشجرة أنت ، والاغصان أهل بيتك ، والذي
تحتها محبوك
الصفحه ٢١٦ : ؟ قالوا : سفلتنا ، فصاح حبر منهم ثم
قال : هذا النبي الذي نجد نعته في التوراة ، ونجد قومه أشد الناس عداوة
الصفحه ٣٤٥ : وأخرجت ثديها الايسر ،
وأخذت رسول الله (ص) فوضعته في حجرها ووضعت ثديها في فمه ، والنبي (ص) ترك
ثديها
الصفحه ٣٥٢ :
أنتم؟ قالوا : نحن
عبادالله ، وقعدوا حوله ، قال : فنظر النبي (ص) إلى جبرائيل عليهالسلام
قال : ما
الصفحه ١٧٩ : الله : ( وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما
معكم
لتؤمنن به
الصفحه ٢٣٠ :
عن صفات النبي (ص) ،
ولفظ كتاب النبي صلىاللهعليهوآله
إلى هرقل ، ثم قال : ما هذا لفظه : وكان ابن
الصفحه ٣٤٧ : على النبي صلىاللهعليهوآله
تسعة أشهرما رأيث ما يخرج من دبره (٢)
، لان الارض كانت تبتلع ما
يخرج منه
الصفحه ٣٤٩ : بالليل؟ فقالت له : يا سيدي سألتني عن إخوتك وهم يخرجون
في النهار إلى الرعاء ، فقال لها النبي (ص) : يا أماه
الصفحه ٣٥٣ : ؟ فقال النبي (ص) : أنا محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبدمناف ولي اسم غير هذا ، قال
إسرافيل
الصفحه ١٢١ : قومها ، وبنى عليها هاشم بيثرب ومضى بها إلى
مكة ،
_________________
مشؤومة
إلى أن جاء قصى جد النبى