الصفحه ١٥٣ : في اعمام النبي صلىاللهعليهوآله أرفق من أبي طالب
قديما وحديثا في أمر محمد صلىاللهعليهوآله
، ثم
الصفحه ١٥٦ :
برحت
أن جاء النبي صلىاللهعليهوآله
وجاء بالابل ، فقال له : يا بني قد حزنت عليك حزنا لا يفارقني أبدا
الصفحه ١٧٥ : يعلمون
١٤٧.
آل
عمران (٣) : وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب
وحكمة ثم
جاءكم رسول مصدق لما
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوآله
(١) ، لان في
كتابهم أنه رسول الله ، وقيل : أي الكتاب فيدخل فيه بيان
أمر النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٦ : على عصا ، ويقال : إنه عاش ست مأة سنة ، وكان يعرف
النبي باسمه ونسبه ، ويبشر الناس بخروجه وكان يستعمل
الصفحه ١٩٥ : ، فقلت له : قربه إليه (١)
، فالتفت إلى النبي صلىاللهعليهوآله
فقلت (٢) له : يا بني
رجل
أحب أن يكرمك فكل
الصفحه ١٩٦ : فغارت وذهب ماءها ، ثم قال : متى ما
رأيتم
قد ظهر في هذه الحياض الماء فاعلموا أنه لاجل نبي يخرج في أرض
الصفحه ٢٠٠ :
لمصلحة تعود إلى النبى صلىاللهعليهوآله ، وفي مواضع من نفس ذلك
الحديث ايضا دلالات
على ايمانه كقوله
الصفحه ٢٠١ : لهذا شأنا من الشأن ، هذا نبي
هذه
الامة ، هذا نبي السيف (١).
١٨ ـ ك
: القطان وابن موسى والسناني جميعا
الصفحه ٢٠٣ : ورسول الله صلىاللهعليهوآله
يأبى أن يقبله ، فلما فارقه قال لنا : تسمعان مني؟ هذا والله (٤) نبي آخر
الصفحه ٢٠٧ : : كلايا عيسى ، إن تلك العين محرمة
على الانبياء حتى يشربها ذلك النبي ، وتلك الجنة محرمة على الامم حتى
الصفحه ٢١٣ : ينتهي إلى نبي من ولدك يقال له : محمد وهو
خاتم النبيين ، فأجعله من سكانه وولاته (٥).
ومن أعلامه اسمه
الصفحه ٢١٤ : المضرين؟ قلنا : من خندف ، قال : أما إنه سيبعث فيكم وشيكا (٥)
نبي اسمه محمد ، فلما صرنا إلى أهلنا ولد لكل
الصفحه ٢١٥ : رأسه بحالها ، فصنع لهم طعاما ، واجتمعوا إليه ، وتخلف النبي محمد ، فلما
نظر بحيراء الراهب إليهم ولم ير
الصفحه ٢١٧ : ثوبه حتى أتى صاحبه ، وقال : الحمد لله الذى لم
يمتني
حتى حمل لي نبي الله الزاد في ثوبه ، ثم قال النبي