الصفحه ٣٦٩ : بحيرا (٤)
الراهب فقال : احفظوا به فإنه نبي ، وخرج إلى الشام
في تجاره لخديجة بنت خويلد وله خمس وعشرون سنة
الصفحه ٣٨٦ : ، وكنت امرأة طوافة ، أطواف البراري والجبال ، ألتمس الحشيش والنبات ، فكنت لا أمر على شئ من النبات إلا قلت
الصفحه ٣٩٣ : النبي صلىاللهعليهوآله
بين يدي ، فلم أكن أقدر
افارقه مما كنت انادي يمنة ويسرة حتى انتهيت به إلى الباب
الصفحه ١ : ، وينبوع الحكمة
والفتوة ، (١)
نبي الانبياء وصفي الاصفياء ، نجي الله ونجيبه ، وخليل الله وحبيبه ، محمول
الصفحه ٨ : (٢)
عن أبي ذر الغفاري ، عن النبي صلىاللهعليهوآله
في خبر طويل في وصف المعراج ساقه إلى أن قال : قلت : يا
الصفحه ٩ : ، (١)
فما الذي صدقكم؟ قالوا : يا نبي الله إن الله
تبارك وتعالى لما أن خلقكم أشباح نور من سناء نوره ومن سنا
الصفحه ١٦ :
على أنفسهم : ألست
بربكم؟ قالوا : بلى ، فكنت أول نبي قال ( بلى ) فسبقتهم إلى الاقرار
بالله عزوجل
الصفحه ١٧ : النبيين ميثاقهم ) فذكر جملة الانبياء ثم أبرز أفضلهم بالاسامي ، فقال
: ( ومنك ) يا محمد ، فقدم رسول الله
الصفحه ٢٠ : عبدالله
قال : بينا النبي صلىاللهعليهوآله
بعرفات ، وعلي عليهالسلام
تجاهه ونحن معه ، إذ أو مأ النبي
الصفحه ٢٥ : بعد ، أو هو بمعنى الكائن ، ولعل المراد بنور الانوار أولا
نور النبي صلىاللهعليهوآله
، إذ هو منور
الصفحه ٣٠ : مصنف الانوار أخذه من طريقهم ، وهو
يخالف العلم الحاصل لنا من القرآن العظيم وأخبار النبى والولى عليهم
الصفحه ٣٧ : العرب من كل جانب ، وماجت (٢)
منه الكهان ، ونطقت الاصنام بفضل النبي
المختار ، وكان هاشم لا يمر بحجر
الصفحه ١٠٨ :
على إيمان هؤلاء فإن النبي صلىاللهعليهوآله
لا يستوهب ولا يشفع لكافر ، وقد نهى الله عن موادة
الكافر
الصفحه ١١٦ : فقال لي : يا غلام ما اسمك؟ قلت : أحمد ، فنظر إلى ظهري
فأسمعه
يقول : هذا نبي هذه الامة ، ثم راح إلى
الصفحه ١٣٠ : إسماعيل هي العلة التي من أجلها دفع الذبح عن عبدالله ، وهي كون
النبي والائمة (١)
صلوات الله عليهم في