الصفحه ١٠٥ : أيامه ، وقيل : لادراكه صيدا لابيه ، وسمي أبوه طابخة لطبخه لابيه ، ابن إلياس (٢)
النبي عليهالسلام
، وسمي
الصفحه ١٠٩ : بالقبر قد انشق فإذا هي تقول : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأنك نبي الله
ورسوله ، فقال لها من وليك يا اماه
الصفحه ١٢٠ : عباس قال : قال النبى صلى الله عليه
و
آله وسلم : لم يزل الله ينقلنى من الاصلاب الطيبة إلى الارحام
الصفحه ١٥١ : الطيبة ، ثم أمر أن يحمل رسول الله صلىاللهعليهوآله على الفرس ، فلما استوى النبي صلىاللهعليهوآله
على
الصفحه ١٦٨ : ، والحاصل أنك لابد لك أن تتزوج في بني مخزوم ليحصل والد النبي والاوصياء
صلوات الله عليهم ويرثوا السيوف ، وأما
الصفحه ١٧٦ : جاء
على الصفة التي تقدم بها البشارة (٣).
وفي قوله : ( وإذ أخذ الله ميثاق
النبيين ) : روي عن
الصفحه ٢٠٩ : إخوتهم مثلك ، وأجعل كلامي على فمه.
وإخوة بني إسرائيل ولد إسماعيل ، ولم
يكن في بني إسماعيل نبي مثل موسى
الصفحه ٢٢٥ : يقول النبي صلىاللهعليهوآله : رحم الله أوسا
مات في الحنيفية ، وحث على نصرتنا في
الجاهلية
الصفحه ٢٧٠ : حرآء فصار مثل الصر قال : يا جبرئيل ما هذا؟ قال : هذا نبي قد ولد وهو
خير الانبياء ، قال : هل لي فيه
الصفحه ٢٧٩ : لمنجم علم نجومه فعرفنا أن هذا الامر حدث من السمآء ، وأنه قد بعث نبي أو هو
مبعوث ، فلذلك حيل بيننا وبين
الصفحه ٢٨٠ : : لماولد إبراهيم بن النبي صلىاللهعليهوآله
من مارية أتاه جبرئيل فقال : السلام
عليك أبا إبراهيم ، أو يا
الصفحه ٢٨٨ :
وجوهها
ساقطة على جباهها خاشعة ، وذلك كله إجلالا للنبي صلىاللهعليهوآله.
قال الواقدي : فلما رأى إبليس
الصفحه ٢٩٦ : : السن التى بين الثنية والناب وهو بين الرباعية ولاضاحك ، وتقدير الكلام : ومعه رباعيتاه ونابه ، وكان نبات
الصفحه ٣٢٤ : عليهالسلام
وقال لها : قد حملت بالنبى النفيس ، وفي الشهر الثالث جاءها نوح عليهالسلام وقال : قد حملت بصاحب
الصفحه ٣٣٦ : الوحدة أحب إليه والتواضع.
وكان النبي ابن سبع سنين فقالت اليهود :
وجدنا في كتبنا أن محمدا يجنبه ربه من