الصفحه ٤٣ :
زينتهم ، فلبسوا ما
كان عندهم من الثياب ، وما قد أعدوه للزينة والجمال ، وأظهروا
التيجان والجواشن
الصفحه ٤٦ :
فجمع الله بينهما في
الطريق ، فوقع في قلبها أمر عظيم من محبته ، وكان في ذلك الزمان
لا تستحي النسا
الصفحه ٤٧ :
آباؤنا (١) ، ولو لا ذلك ما واجهناكم بشئ من ذلك
ولاقابلناكم به أبدا ، فعند ذلك
قال المطلب : لكم
الصفحه ٦٣ :
قال : نعم أنا أبرز
إليه وجرد سيفه ودنا من المطلب فتقاتلا من أول النهار حتى مضى من
الليل أكثره
الصفحه ٧٣ : ، ففتحت الطيور أفواهها ، وكان أول حصاة وقعت على
رأس حناطة فنزلت من البيضة إلى الرأس إلى الحلقوم ، ونزلت
الصفحه ٩٢ :
قرية من قرى الاردن
، وكانوا يقتبسون من علمه ، وكان ممن عمر في زمانه (١) ، فقصده
القوم ، فلما وصلوا
الصفحه ١١٥ :
اجتمع خلق على أن
يقتلوا عبدالله. فوجدوا الفرصة منه لكون عبدالمطلب في الصيد
فقصدوه ، فأدرك وهب بن
الصفحه ١٤٨ :
وقال لغلمانه : من
ذا الذي دخل علي بغير إدني؟ ايتوني به سرعا ، فسعى إليه الغلمان
والخدم فاختطفوه من
الصفحه ١٧١ : ، واجتمعت ليجلوا من بقي من حرهم عن الحرم
ورئيس خزاعة عمرو بن ربيعة (٣)
بن حارثة بن عمرو ، ورئيس جرهم عمرو بن
الصفحه ١٩٢ :
والارومة بالفتح : أصل
الشجرة. قوله : وعذبت في أكثر النسخ بالباء الموحدة ، وفي بعضها بالمثناة من
الصفحه ٢١٧ : (١) يدعي أحمد؟ فقال : ما فيها
أحمد ولا محمد غيرى ، قال : من أهلا أنت؟ قال : نعم من أهلها ، وولدت فيها
الصفحه ٢٤٣ :
فأقبل (١) علي رسول الله بصفحة وجهه المبارك شمت
منه ضياء لامعا ساطعا
كوميض (٢) البرق ، فقال
: يا
الصفحه ٢٥٠ : الاحوال.
١ ـ د
: في كتاب أسماء حجج الله : ولد (ص) سابع عشرة ليلة من شهر ربيع الاول
في عام الفيل ، في
الصفحه ٢٧٦ :
عبدالله بن
عبدالمطلب ، وولد بمكة عند طلوع الفجر من يوم الجمعة السيابع عشر من شهر
ربيع الاول ، بعد
الصفحه ٢٩٣ : إلى وجهه هنيئة ، وكان سواد بن قارب رجلا إذاتكلم سمع
منه ، وكان رجلا صدوقا ، فقام عبدالمطلب ومعه سواد