الصفحه ٣٤٧ :
قال الواقدي : قالت حليمة : والله ما
غسلت لمحمد ثوبا من بول ولا غائط ، بل كان
إذا جاء وقت حاجته
الصفحه ٢٩٨ : من بطنها حين سقط واضعا يده على الارض ، رافعا رأسه إلى السمآء ، فأخبرتها
أن ذلك أمارة رسول الله
الصفحه ١١٩ : على الكمل ، ومتى صح
ذلك ثبت أن والد ابراهيم ما كان من عبدة الاوثان.
ثم قال : ومما يدل على أن
آبا
الصفحه ١٧٧ :
وقيل : اليهود
والنصارى ، وقيل : كل من اوتي علما بشئ من الكتب ( لتبيننه للناس )
أي محمدا
الصفحه ٢٣٣ :
لابل بعده بحين أكثر
من ستين أو سبعين يمضين من السنين ، ثم يقتلون بها أجمعون (١)
ويخرجون منها
الصفحه ٢٦٢ : من يقاوت أحمر ، وسبعون ألف قصر من لؤلؤ رطب ، فقيل : هذا قصور الولادة ، ونجدت (١)
الجنان ، وقيل لها
الصفحه ٣٧٦ :
أول ما ظهر من
فضائله صلىاللهعليهوآله
(١).
قال صاحب الحديث : إن أول ليلة نزل رسول
الله
الصفحه ٧٧ : الليالي قريبا من حائط الكعبة فرأى رؤيا فانتبه فزعا
مرعوبا ، فقام يجر أذياله ويجر ردائه إلى أن وقف على
الصفحه ٢٥٣ : ، فإذا أخذنا من السنة الثانية والستين ورجعنا تصير
السنة
الخامس عشر ابتداء الدورة ، لانه إذا نقص من اثنين
الصفحه ٢٥٦ : عظيما ، قال
: فرأيت في منامي أنه خرج من منخره طائر أبيض ، فطار فبلغ المشرق والمغرب ، ثم رجع
راجعا حتى
الصفحه ٣٩٢ : خيطا فيه جزع يمانية ، فنزعها ثم قال لي : مهلا يا اماه فإن معي من يحفظني ، قالت : ثم دعوت با بني فقلت
الصفحه ٤٢ :
قد رغبت في هذا
الرجل أكثر من رغبته (١)
فينا ، غير أني اخبركم أن أمري دون
أمرها (٢) ، وها أنا
أسير
الصفحه ٤٤ :
ولكن لابد أن أطلب
منهم المهر (١)
، ولا اصغر نفسي (٢)
، وسيكون لنا ولهم خطاب
وجواب ، وان القول منها
الصفحه ١٣٨ : (١)
طيرا مل الخطاف أو نحوه في منقاره حجر مثل العدسة ، فكان يحاذي
براس الرجل فيرميه بالحجر ، فيخرج من دبره
الصفحه ١٦٧ :
فصار لابي طالب من
ذلك أربعة أسياف : سيف لابي طالب ، وسيف لعلي ، وسيف لجعفر ، وسيف لطالب ، وكان