الصفحه ٩٤ :
لو اجتمعن أهل الارض
إنسها وجنا لم يقدروا على شئ ، لانه وديعة من الله عزوجل
لخاتم الانبياء ، وهاهنا
الصفحه ١٠٣ :
رحمة على العباد ، ومن
أحبه بشر بالشرف والحباء (١)
، ومن أبغضه بسوء القضاء ، وهو
الذي عرض عليكم من
الصفحه ١١٧ :
٦٢ ـ د
: عبدالله أنفذه أبوه يمتار (١)
له تمرا من يثرب فتوفي بها (٢).
٦٣ ـ عد
: قال الشيخ أبوجعفر
الصفحه ١٣١ : وفضلك ، ورأيت من هيبتك وجمالك وجلالك ما يقتضي أن أنظر في
حاجتك ، فسلني ما شئت ، وهو يرى أنه يسأله في
الصفحه ١٥٢ : من ديباج أحمر ، ففعل ذلك ، وحمل عبدالمطلب إلى بيت الله الحرام
ونام على ذلك السرير المزين ، وقعد حوله
الصفحه ١٥٤ : الصفا ، وما بقي في مكة شيخ ولا شاب ولا حر ولا عبد من
الرجل و
النساء إلا وقد ذهبوا إلى جنازته وعظموها
الصفحه ١٦١ : بطن ، فقيل
: إنه اخرج أحدهما وإصبعه ملتصقة
بجبهة الآخر ، فلما ازيلت من موضعها أدميت ، فقيل : يكون
الصفحه ١٧٥ : يعلمون
١٤٧.
آل
عمران (٣) : وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب
وحكمة ثم
جاءكم رسول مصدق لما
الصفحه ٢٠٨ :
وقال في التوراة : أقبل من سيناء (١) ، وتجلى من ساعير ، وظهر من جبل فاران.
فسيناء : جبل كلم الله
الصفحه ٢٢٣ :
فسار في الآفاق ، وكان
يختار من كل بلدة عشرة أنفس من حكمائهم فلما وصل إلى مكة كان معه
أربعة آلاف
الصفحه ٢٢٩ : المصلحة ليسمع الناس من القوم (٢) ، والزئير : صوت الاسد
من صدره ، وقد زأر كضرب ومنع وسمع ، والهب : الانتباه
الصفحه ٢٤٧ :
أقسم قس قسما ، ليس به مكتتما (١)
لو عاش ألفي سنة (٢) ، لم يلق منها سأما
الصفحه ٢٥٤ : الحمل إلى سنة حجة الوداع أربع وستون سنة ، وفي الخمسين تمام الدورتين ، وتبتدئ الثالثة من جميدي الثانية
الصفحه ٢٦٦ : ، وذلك أكثر من ثلاثين
قرنا ، وكان مسكنه بالبحرين ، فتزعم عبدالقيس أنه منهم ، وتزعم الازد أنه منهم ، وأكثر
الصفحه ٢٦٨ :
تلفه الريح ببوغاء
الدمن.
وفي الفائق والنهاية وغيرها بعدها :
كأنما حثحث من حضني تكن