الصفحه ٢٣٤ : الفصل ، قال : وما يوم الفصل؟ قال : يوم يجزى فيه الولاة ، يدعى
فيه من
السمآء بدعوات ، يسمع منها الاحيا
الصفحه ٢٣٧ :
من ولد إسماعيل بن
إبراهيم خليل الله صلى الله عليهم هم خير من خلق الله ، وأحب من خلق
الله إلى الله
الصفحه ٢٤٨ : بكذا أي جدير خليق ، وفلان يتحوب من كذا ، أي يتأثم. و
التحوب أيضا التوجع والتحزن.
قوله : قدوقذته
الصفحه ٢٦١ :
صبيا ، قال له علي عليهالسلام : لقد كان كذلك ، ومحمد
(ص) سقط من بطن امه واضعا يده
اليسرى على الارض
الصفحه ٢٨٧ : مغزل من آبنوس ، وعلى مغزلها فلقة (١)
من عقيق أحمر ، وآمنة تبكي وتنوح إذا أصابها الطلق ، فوثبت إلي الباب
الصفحه ٢٩٦ : ، ورباعيتاه من فوق وأسفل وناباه وضاحكاه ، ومن بين
يديه مثل سبيكة الذهب نور ، ويقيم يومه وليلته تسيل يداه ذهبا
الصفحه ٢٩٩ :
خلقتك ، أنت صفوتي
من خلقي ، وموضع سرى ، وعيبة (١)
علمي ، وأميني على وحيي ، وخليفتي في أرضي ، لك
الصفحه ٣٠٦ :
وسيدها ، وقد كان
قديما ورد على أبيكم وأخبره بمولود يخرج من ظهره ، مبارك في
عمره ، يملك الاقطار
الصفحه ٣٠٩ :
من خرج إلى الابطح
أبوجهل ، ثم بعث عبيده إلى سادات قريش فقدموا عليه ، فلما ارتفع
النهار ضاق الابطح
الصفحه ٣٢٥ : ، وليس عندنا شئ ، فامض إلى يثرب واشترلنا منها ما يصلح لذلك ، فخرج
عبدالله من وقته ، وسافر حتى وصل إلى
الصفحه ٣٤٤ :
وكان جالسا مع رؤساء
مكة ، مثل عتبة بن ربيعة ، والوليد بن عتبة ، وعقبة بن أبي معيط ، وجماعة من قريش
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوآله
كلنا عباد الله ، وكان مع جبرئيل
طست من ياقوت أحمر ، ومع ميكائيل إبريق من ياقوت أخضر وفي الابريق مآ
الصفحه ٣٥٧ : صلىاللهعليهوآله
القصة على جده من أولها إلى آخرها ، ففرح عبدالمطلب فرحا
شديدا ، وخرج من خيله ورجله ودخله مكة ، ودفع
الصفحه ٣٦٦ : والله ما للشيطان عليه من سبيل وإن
لابني لشأنا ، أفلا أخبرك خبره؟ قلت : بلى ، قالت : رأيته (١) حين حملت
الصفحه ٣٧٣ : للقضاء بين الناس ، فلما أتته قالت له : نعمت صباحا أيها السيد ،
فقال لها : من أين أنت أيتها المرأة؟ قالت