الصفحه ٣٢ :
فبعث عزرائيل فقال :
وأنا أعوذ بعزة الله أن أعصي له أمرا ، فقبض قبضة من أعلاها و
أدونها وأبيضها
الصفحه ٦٨ : لا يترك من قومك أحدا ، فقال لهم عبدالمطلب : إني قد أتيته قاصدا
، فعند ذلك تصارخت القوم وقال بعضهم
الصفحه ٨١ :
سوقك من عندي من غير
اختياري (١)
) ، فلما سمع ذلك أبوه بكى بكاء شديدا حتى غشي
عليه وتغير لونه
الصفحه ٨٧ : ما في يدك حتى يطمئن قلبي ، قال : إني قاصد إلى ربي أسأله
أن يقبل مني الفداء في ولدي ، فإن نفدت أموالي
الصفحه ٨٩ : ذلك
صاح عبدالهل في وثاقه (١)
وقال : يا أبت أما تستحيي من الله؟ كم ترد أمره وتلح عليه؟
هلم إلي فانحرني
الصفحه ١١١ : هذه الاخبار مخالفة لما اشتهر من أن والديه عليهماالسلام ما تا في غيرمكة
ويمكن الجمع بينهما بأن يكونوا
الصفحه ١٥٥ :
وقالت أروى بنت عبدالمطلب ترثي أباها :
ألاياعين ويحك فاسعديني
بويل واكف من
الصفحه ١٥٦ :
ويقال : رجل بر سر
أي يبر ويسر. والحالك : الاسود الشديد السواد. والد كداك
من الرمل : ما التبد منه
الصفحه ١٦٨ :
صفايح لها ، أو
يبيعها ويصنع من ثمنها صفايح البيت ، وفي بعض النسخ : مفاتيح للبيت ، فيحتمل أن يكون
الصفحه ١٧٠ :
ثم نزل فشرب وشرب
أصحابه ، واستقوا حتى ملاؤا أسقيتهم ، ثم دعا القبائل من قريش
فقال لهم : هلموا إلى
الصفحه ١٧٩ : (١).
وفي قوله تعالى ( وما كنت بجانب الغربي
) أي في
الجانب الغربي من الجبل
الذي كلم الله فيه موسى ، وقيل
الصفحه ١٨٢ :
حتى أتاني من قريظة عالم
حبر لعمرك في اليهود مسدد
قال
الصفحه ١٩٦ :
حملت ثلاثة أنواع من
الفواكه : فاكهتان للصيف ، وفاكهة للشتاء ، ثم هذه الحياض التي
غارت وذهبت ماءها
الصفحه ٢١٢ :
فإذاهم سراع يأتون ،
يبثون تسبيحه في البر والبحر ، يأتون من المشرق كالصعيد كثرة.
وقال شعيبا : قال
الصفحه ٢٢٠ :
رجل من القوم معهم
يحدث أصحابه يقول : رأيت في النوم أن الناس حشروا ، وأن الامم
تمركل امة مع نبيها