الصفحه ٣٦٨ : ............ ١٣١
عمار علم الثابتين
على الفطرة بعد النبي صلىاللهعليهوآله ............. ١٣٤
علي عليهالسلام
الصفحه ٢٣٢ :
المؤلفة
قلوبهم بالمال لكي يعرفوا
ـ
اجتهد الخليفة عمر بن الخطاب في آية المؤلفة قلوبهم
الصفحه ٣٠٠ : والثناء عليه ثم ليصل على النبي صلی الله عليه
وسلم ثم ليدع بعد بما شاء ، ويروى من غير هذا السيد بتمجيد
الصفحه ٩٥ : الروايات عند
اخواننا أن الخليفة عمر قد وسع دائرة شفاعة النبي صلىاللهعليهوآله حتى تشمل المنافقين بل
الصفحه ٣١٤ : الإمامة من بعده صلىاللهعليهوآله .
لذلك نورد صِيَغَه
وتطبيقاته على مذهب أهل بيت النبي
الصفحه ٣٢٧ : يكنوك بأبي تراب . قال ابن عمر : فلقد
رأيت علياً تمعر وجهه وتغير لونه واشتد ذلك عليه فقال له النبي
الصفحه ٣٢٦ :
ـ وروى الحاكم في ج ٣ ص ١٤٢ ، أن النبي صلىاللهعليهوآله قد أخبر علياً بأن الأمة ستغدر به من بعده
الصفحه ٢٩٢ :
معرفة
أنهم أولوا الأمر بعد رسول الله على حد قوله صلىاللهعليهوآله : من مات ولم يعرف إمام زمانه
الصفحه ٣٢٢ :
المفهوم الأول : أن النبي صلىاللهعليهوآله بلغ الأمة نظام الإمامة من بعده ، وأنه
الطريق الوحيد
الصفحه ٨٠ :
التي
أخذ ، وأنه وليكم بعدي !
فقلت : يا رسول الله
بالصحبة إلا بسطت يدك فبايعتني على الإسلام
الصفحه ٢٥٦ :
تعالى عن طريق معرفة النفس
ـ تفسير الميزان
للطباطبائي ج ٦ ص ١٦٩ وما بعدها
في الغرر والدرر
للآمدي عن
الصفحه ١٦٧ :
خطر
ضلال الأمم بعد المعرفة
كان نبينا يخاف على
أمته الضلال بعد المعرفة
ـ الكافي
الصفحه ٣٢٥ : منافق ، من أحبك فقد أحبني ومن أبغضك فقد أبغضني ، وحبيبي حبيب الله وبغيضي بغيض الله ، ويل لمن أبغضك بعدي
الصفحه ٣٤١ : أقول كلمة تفرق بين الجمع ! وجاء في تاريخ الإسلام
للذهبي ج ٣ ص ٥٥٣ وج ٥ ص ٤٦٣
: قال ابن عمر : فحللت
الصفحه ٣٠٥ : ، وخصائص النسائي ص ٢١ ، ومجمع الزوائد للهيثمي ج ٥ ص ١٩٥ . ولولا الرغبة بالإختصار لذكرت لك ١٩٢ مرجعاً