الصفحه ٨٨ : منقذ تخمخض عنه الدنيا في
المستقبل البعيد المجهول إلى الإيمان بوجود المنقذ فعلاً ، وتطفعه مع المتطفعين
الصفحه ٦٩ : إشكالات وتساؤلات هي في عقول الناس
، وفي حواراتهم المعلنة أو الحبيسة ، ومن هنا بدأ الشهيد الصدر رضي الله
الصفحه ١٠٣ : التساؤلات
التي يثيرها السيد الشهيد رضي الله عنه تهدف إلى ترسيخ حقيقة مهمة ، هي أن الرسول
الأعظم
الصفحه ٥١ : ؛ إذ هناك عشرات الآيات (١) التي تتحدث عن الغيب والدعوة إلى
الإيمان به ، والمدحة عليه كما في قوله تعالى
الصفحه ٧٣ : :
« كيف نؤمن فعلاً بوجود المهدي؟ وهل
تكني بضع روايات تنقل في بطون الكتب عن الرسول الأعظم
الصفحه ١٣٦ : بوجود المهدي؟ وهل تكفي
بضع روايات تنقل في بطون الكتب عن الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
للاقتناع
الصفحه ١٣٨ :
ابي شيبة وابن ماجة ونعيم بن حماد في الفتن عن علي عليهالسلام
قال : قال رسول الله
الصفحه ١٠٦ : المحققون من علماء الفريقين إلى القول بأنّ من كفر بالمهدي فقد كفر
بالرسول محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
وليس
الصفحه ١٠٤ : ء والتوغل إلى مسافات بعيدة عن أرضنا ، وقطعها في
ساعات أو أيام معدودة ، وقد أضحت هذه حقائق في حياتنا المعاصرة
الصفحه ٦٦ : ،
إلأ أنه عرض فيها بالتفصيل لذكر أسماء الصحابة الذين رووا أحاديث المهدي عن رسول
الله
الصفحه ٥٥ :
فالأئمة عليهالسلام
-كما وردت الروايات (١)
ـ لم يريدوا الكشف عن التفاصيل المتعلقة بحياة الإمام
الصفحه ١١٣ : وشرح
النظرية في « إلأسس المنطقية للاستقراء» حيث توصل الإمام الشهيد الصدر رضي الله
عنه الى اكتشاف مهم
الصفحه ٨٧ : أبلغ رد مستفاد من
الحديث الشريف نفسه.
(٣) إشارة إلى دولة
الإمام عليهالسلام التي أشار
إليها الرسول
الصفحه ٧٤ : الدليل الإسلامي فيراه
متمثلأ بمئات الروايات الواردة عن الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، والأئمة من
الصفحه ٤٨ : بما أودع في الصحاح والمسانيد والسنن ومئات
الروايات (١)
عن طريق الفريقين السنّة والشيعة ، ولقد ألّف