الصفحه ٤٣ :
المهدي. ولم يورد
فيه مؤلّفه الروايات الدالة على الموضوع ؛ ذلك لأن البحث كان عبارة عن مقدمة لكتاب
الصفحه ٥٢ : ء ، غافلاً عن أنه تشبث بأوهن البيوت.
وعندما اصطدم هؤلاء بعد إمكانية ردّ تلك
الروايات أو تضعيفها لكثرتها
الصفحه ٥٥ :
فالأئمة عليهالسلام
-كما وردت الروايات (١)
ـ لم يريدوا الكشف عن التفاصيل المتعلقة بحياة الإمام
الصفحه ٦٣ : يكون من المنطتي نسبة الرأي إليه ، وتحميله هو اعتماده على هذه
الرواية أو تلك ، مع ضرورة الأخذ بنظر
الصفحه ٧٥ : المؤلفين رواياته فبلغت أكز من مئتين وسبعين رواية مأخوذة من أشهر كتب
الحديث عند الشيعة والشئة بما في ذلك
الصفحه ١٢٩ : الحاكمة بسجن او نفي ، وهذا ما نعرفه من خلال العدد الكبير من الرواة
والمحدثين عن كلّ واحد من الائمة الاحد
الصفحه ١٣٦ : بوجود المهدي؟ وهل تكفي
بضع روايات تنقل في بطون الكتب عن الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
للاقتناع
الصفحه ١٣٧ : والسنّة فكان أكثر من ستة آلاف رواية (٢) ، وهذا رقم إحصائي كبير لا يتوفر نظيره
في كثير من قضايا الإسلام
الصفحه ١٣٨ : منتخب الأثر للشيخ لطف الله الصافي في ما نقله من كتب الشيعة.
وراجع توهين الرواية التي تقول بأنه من ولد
الصفحه ١١ : بن محمد بن المحاربي. وحمدان الديواني. ومحمد بن الوليد
الكرماني.
وأما القوى من طرقه فما رواه عن
الصفحه ١٢ : طرقه فما رواه عن أبي
بصير. والحسين بن أبي العلاء. ويحيى بن عنان المكى. وابن أبي النمير مولى الحارث
الصفحه ٢٧ : بن محمد بن المحاربي. وحمدان الديواني. ومحمد بن الوليد
الكرماني.
وأما القوى من طرقه فما رواه عن
الصفحه ٢٨ : طرقه فما رواه عن أبي
بصير. والحسين بن أبي العلاء. ويحيى بن عنان المكى. وابن أبي النمير مولى الحارث
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في كتبهم وأفردوا لها باباً خاصاً حيناً ، كما وردت ضمن أحاديث وروايات أخرى حيناً
آخر.
ومن الذين
الصفحه ٤٨ : بما أودع في الصحاح والمسانيد والسنن ومئات
الروايات (١)
عن طريق الفريقين السنّة والشيعة ، ولقد ألّف