الصفحه ٧٤ : معين هو الإمام الثاني
عشر ، مستفيدأ من الروايات والبحث الروائي ، وموظفأ ذللث بصورؤ مبدعل! في إثبات
الصفحه ١٣٩ :
وانّ الخلفاء اثنا عشر (١). فإنّ هذه الروايات تحدد تلك الفكرة
العامة وتشخيصها في الإمام الثاني عشر
الصفحه ٧ : .
٥ ـ ومنها : أن كل رواية يرويها محمد بن
يعقوب وأبو جعفر ابن بابويه عن جميل بن دراج ، أو جميل بن صالح. أو
الصفحه ٢٣ : .
٥ ـ ومنها : أن كل رواية يرويها محمد بن
يعقوب وأبو جعفر ابن بابويه عن جميل بن دراج ، أو جميل بن صالح. أو
الصفحه ٦ : ).
٣٧ ـ يحيى بن عباس.
٣٨ ـ يونس بن خباب.
(
تنبيهات )
١ ـ منها : إذا وردت رواية عن محمد بن
يعقوب
الصفحه ٨ : ليضبطوا ويراعى :
أما الصحيح مما يتعلق بالشيخ أبي جعفر
محمد بن الحسن الطوسي فما رواه في التهذيب
الصفحه ٢٢ : ).
٣٧ ـ يحيى بن عباس.
٣٨ ـ يونس بن خباب.
(
تنبيهات )
١ ـ منها : إذا وردت رواية عن محمد بن
يعقوب
الصفحه ٢٤ : ليضبطوا ويراعى :
أما الصحيح مما يتعلق بالشيخ أبي جعفر
محمد بن الحسن الطوسي فما رواه في التهذيب
الصفحه ٥٦ : ، فضلأ عن أن الروايات الواردة عن الأئمة عليهمالسلام
قد أشارت إلى وقوع مثل هذه الحيرة والفتنة والتفرق
الصفحه ٦٥ : ، فأثبتوا صحّة أحاديث المهدي
من طرق أهل السنّة والشيعة (١)
، وتعدد طرق الرواية ، وكثرة الرواة من الصحابة
الصفحه ٥٧ : لجرأتهم
وشغبهم! إذ لايصحّ بعد ذلك شيئ مما تناقله الرواة من حوادث التاريخ ، وأسماء
الأعلام ، وآراء المذاهب
الصفحه ٦١ :
واستمرار وجوده الشريف المبارك.
ولا يضير ذلك ما أحيطت به روايات ولادته
التي اختلفت من بعض الوجوه
الصفحه ٧٣ : :
« كيف نؤمن فعلاً بوجود المهدي؟ وهل
تكني بضع روايات تنقل في بطون الكتب عن الرسول الأعظم
الصفحه ٧٧ : الروايات ، وتضعيف بعفهم لما؟
وفي الجواب عن ذلك نسجل الملاحظات
الآتية :
أولاً : لقد ذكر
السيد الشهيد
الصفحه ٧٨ :
إلى تقديم المبررات المنطقية والعلمية لقبوله.
خامسأ
: إن الذين أنكروا أو شككوا بالروايات الواردة في