الصفحه ٤٢ : إلى الإيضاح والتعريف.
ولقد كتب العلماء والمفكرون والباحثون
والمحققون الكتب والدراسات لدراسة هذا
الصفحه ٧٧ :
الإمام الشهيد كما
حدّدناه ، وكما هو في واقعه ـ والسؤال هو :
لماذا لم يسلك السيد الشهيد منهج
الصفحه ١٠٤ : وتعالى ـ أن يسبق العلم في تصميم عمر المهدي؟ (١) وأنا هنا لم أتكلم إلأ عن مظاهر السبق
التي نستطيع أن
الصفحه ٧٨ :
وعدم جواز تكذيبه ،
إنما كان في مصداق القضية المتجسد في إنسان لا في أصل قضية المهدي ، وهو مما احتاج
الصفحه ١٤٣ : ، ويمارسها
أربعة على سبيل الترتيب كلهم يتفقون عليها ، ويظلون يتعاملون على أساسها وكأنها
قضية يعيشونها بأنفسهم
الصفحه ٥٥ :
فالأئمة عليهالسلام
-كما وردت الروايات (١)
ـ لم يريدوا الكشف عن التفاصيل المتعلقة بحياة الإمام
الصفحه ٥١ : هو من لوازم الاعتقاد بالله تعالى ،
وبصدق سفرائه وأنبيائه الذين يُنبئون ويُخبرون بما يُوحى اليهم ، كما
الصفحه ٥٨ : وفاة الإمام العسكري؟ وما هي تسمياتهم؟ ومن هم زعاء ورجال
هذه الفرق المزعومة؟ لقد قال الشهرستاني في الملل
الصفحه ١٠٦ : الظلم والفساد ، وأن الوظيفة كما أوكلت إلى النبي ، فقد
اوكلت هنا إلى من اختاره الله تعالى أيضأكما هو لسان
الصفحه ٧٣ : :
« كيف نؤمن فعلاً بوجود المهدي؟ وهل
تكني بضع روايات تنقل في بطون الكتب عن الرسول الأعظم
الصفحه ٧٤ :
من قضايا الإسلام
البدعية التي لا يشك فيها مسلخ عادة » (١).
ج
ـ يتخذ السيد الشهيد رضي الله عنه
الصفحه ٨٧ : إلى
الحديث الثريف المتواتر : « لو لم يبق من الدهر إلا يومٌ لبعث الله رجلاً من أهل
بيتي يملؤها عدلاً
الصفحه ٤٩ : التواتر كما حكاه غير ، ومنهم البرزنجي في الإشاعة
لأشراط الساعة ، والشوكاني في التوضيح كما سيأتي
الصفحه ١٠٣ : التساؤلات
التي يثيرها السيد الشهيد رضي الله عنه تهدف إلى ترسيخ حقيقة مهمة ، هي أن الرسول
الأعظم
الصفحه ٥٤ : بها أي بالأدلة المذكورة ،
وذكر أنه لايستبعد أن يطيل الله عمر إنسان كما أطال عمر النبي نوح عليهالسلام