الصفحه ٣٥ : عذاب السعير
« إلى قوله تعالى » : ومن الناس
من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير * ثاني عطفه
الصفحه ٤ : قوله » : قل من كان عدوا لجبريل
فإنه نزله على قلبك بإذن الله مصدقا
لما بين يديه وهدى وبشرى للمؤمنين
الصفحه ٩ : لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجا وأنتم شهداء وما
الله بغافل عما تعملون * يا أيها الذين آمنوا
الصفحه ٥٩ :
لك
من الله من شئ ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير
« إلى قوله » : يا أيها الذين
آمنوا لا
الصفحه ١٣٧ : ليس له سبحانه منهم معاون على خلق
السماوات
والارض ولا على شئ من الاشياء « وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في
الصفحه ٢٦٣ :
فقال : وأنتم فما
الذي دعاكم إلى ما قلتموه من هذا؟ فقالوا : لانا قد وجدنا العالم
صنفين : خيرا وشرا
الصفحه ١١٧ : يكون قوم أكثر من قوم
وامة أعلى من امة « فتزل قدم بعد ثبوتها » أي فتضلوا عن الرشد بعد أن تكونوا
على هدى
الصفحه ٢٢٣ :
ينبوعا « أي عينا »
أو تكون لك جنة « أي بستان » من نخيل وعنب فتفجر الانهار
خلالها تفجيرا « من تلك
الصفحه ٢٢ : أرسل رسوله بالهدى ودين الحق
ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون * يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من
الصفحه ٦٨ :
ما أنتم على شئ وجحد
نبوة عيسى وكفر بالانجيل فقال رجل من أهل نجران : ليست اليهود على شئ وجحد
الصفحه ٢٠٣ : والارض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من
لغوب * فاصبر على ما يقولون » فصبر صلىاللهعليهوآله في جميع
الصفحه ٣٤٩ : إبراهيم.
منها : للمنهاج.
خص : لمنتخب البصائر.
فس : لتفسير علي بن إبراهيم.
مهج
الصفحه ٣١ : وكيلا * إلا رحمة من ربك إن فضله كان عليك كبيرا * قل لان اجتمعت الانس
والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن
الصفحه ١٢٥ :
وفي قوله : « أولم تأتهم بينة ما في
الصحف الاولى » أي أولم يأتهم في القرآن بيان
ما في كتب الاولى من
الصفحه ١٦٣ :
ام القرى « ويعلمهم
الكتاب والحكمة » الكتاب : القرآن ، والحكمة : الشرائع ، وقيل : إن الحكمة تعم