الصفحه ٢٢٤ : » فرد الله عليهم فقال : « ما آمنت قبلهم
من قرية أهلكناها أفهم يؤمنون » قال : كيف يؤمنون ولم يؤمن من كان
الصفحه ١٠٨ : ، وقيل : إنه مثل للقرآن النازل من السماء ، ثم يحتمل
القلوب حظها من اليقين والشك على قدرها ، فالماء مثل
الصفحه ١٧١ : بيديه ، فقالوا : ما لك يا أبا الحكم؟ قال : إن بيني وبينه خندقا من نار وهولا وأجنحة ، وقال نبي
الله
الصفحه ٢٥٠ :
خلق فسوى والذي قدر
فهدى » قال : قدر الاشياء في التقدير الاول ، (١)
ثم هدى
إليها من يشاء. قوله
الصفحه ٢ :
( باب ١ )
* ( احتجاج الله تعالى على أرباب الملل المختلفة في القرآن الكريم
) *
البقرة
« ٢ » إن
الصفحه ٥٤ :
هدى والذين كفروا بآيات ربهم لهم عذاب من رجز أليم
« إلى قوله » : قل للذين
آمنوا يغفروا للذين لا يرجون
الصفحه ٥ : ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولان اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من
العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير
الصفحه ٨ :
بالباطل
وتكتمون الحق وأنتم تعلمون * وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي انزل على
الذين آمنوا وجه
الصفحه ٣٣ :
أكثر
شئ جدلا * وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة
الاولين أو
الصفحه ٣٠ : سواء أفبنعمة الله يجحدون
« إلى قوله » : ويعبدون من
دون الله ما لا
يملك لهم رزقا من السموات والارض شيئا
الصفحه ١٧٥ :
يعمهون « والاستهزاء
من الله هو العذاب » ويمدهم في طغيانهم « أي يدعهم » اولئك
الذين اشتروا الضلالة
الصفحه ٢٨٤ : ء. (٢)
٢ ـ م
: قوله عزوجل : « قل من كان
عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك
بإذن الله مصدقا لما بين يديه وهدى وبشرى
الصفحه ٢٤ : الناس قد
جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء
لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين * قل بفضل الله وبرحمته فبذلك
الصفحه ٢٩ :
كمن
لا يخلق أفلا تذكرون « إلى قوله » : والذين يدعون من دون
الله لا يخلقون شيئا وهم
يخلقون * أموات
الصفحه ١٦ : استطعت أن تبتغى نفقا في الارض أو سلما في السماء فتأتيهم بآية ولو
شاء الله لجمعهم على الهدى فلا تكونن من