الصفحه ١ : الهدى والإيمان ونصر أعوان
الدين وأنصار الحق واليقين بالبراهين الباهرة والحجج القاهرة على من ضل وأضل من
الصفحه ٢٠ : تختلفون
٩١ ١٦٤.
الاعراف
« ٧ » المص كتاب
انزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به و ذكرى
للمؤمنين
الصفحه ٢٢٩ : نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا ». (٢)
١١٨ ـ فس
: قوله : « جعل فتنة الناس كعذاب الله »
قال : إذا أذاه
الصفحه ١٧٣ : « ألم » هو القرآن الذى افتتح بألم هو « ذلك الكتاب » الذي أخبر به
موسى
ومن بعده من الانبياء ، واخبروا بني
الصفحه ١٥٣ : « ثم جعلناك على شريعة » أي طريقة « من
الامر » أي أمر الدين « هذا » أي القرآن
أو اتباع الشريعة « بصائر
الصفحه ٢٠٥ : آياتنا » قال
: الكلام في الله والجدال في القرآن « فأعرض
عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره » قال : منه القصاص
الصفحه ٥١ : وعربي قل
هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى اولئك
ينادون من مكان بعيد
الصفحه ٤٠ : * هدى وبشرى للمؤمنين
« إلى قوله » : وإنك لتلقى القرآن من
لدن حكيم عليم ١ ـ ٦.
« وقال تعالى » : قل
الصفحه ١٦١ : أن هذا
القرآن أحسن القصص وأنفع لهم من
غيره ، فكفوا عن سؤال سلمان ما شاء الله ، ثم
عادوا فسألوا سلمان
الصفحه ١١١ :
الذين اعطوا القرآن
، أو مؤمنو أهل الكتاب. (١)
وفي قوله : « وإما نرينك بعض الذي نعدهم
» أي من نصر
الصفحه ٤٥ :
بآيات ربه ثم أعرض عنها إنا من المجرمين منتقمون
« إلى قوله » : أولم يهد
لهم كم
أهلكنا من قبلهم من القرون
الصفحه ٤٩ : تلين جلودهم و قلوبهم إلى
ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما له من هاد
« إلى قوله
الصفحه ٣٢ : ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا
« إلى قوله » : ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان
الصفحه ٣٦ : يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون * وكأين من
قرية أمليت لها وهى ظالمة ثم أخذتها وإلي المصير * قل يا أيها
الصفحه ٨٩ : نصنع إن كان كلما استهزأ المشركون بالقرآن قمنا وتركناهم فلا
ندخل إذا المسجد الحرام ولا نطوف بالبيت