الصفحه ٩١ : : تغسله من ثوبك
الناحية التي ترى انه قد أصابها حتى تكون على يقين من طهارتك. قلت : فهل عليّ ان
شككت في أنه
الصفحه ١٠٥ :
بلحاظ حال العمل
ممتنع ولعل هذا هو السر في إغفال الشيخ رحمهالله للاستصحاب بلحاظ حال العمل ، وقصر
الصفحه ١٠٨ :
سجدات وهو قائم
بفاتحة الكتاب ويتشهد ولا شيء عليه. وإذا لم يدر في ثلاث هو أو في أربع وقد أحرز
الصفحه ١٢١ :
لا يستقيم إلاّ
بان يراد عدم جعل اليقين السابق مزاحما بالشك ، وهو عين الاستصحاب (١).
وقد يناقش في
الصفحه ١٤٤ :
واما ما كان دخيلا
في التكليف ، فلا مجال لجريان الاستصحاب فيه لعدم كونه بيد الشارع ولو بالتبع كما
الصفحه ١٥١ :
تنبيهات
الاستصحاب
التنبيه الأول :
في جريان الاستصحاب في مؤدى الأمارات.
وهذا التنبيه
انفرد به
الصفحه ١٦٨ :
كما يتضح في رد
الإيراد الثاني ـ فلا اختلال في ركني الاستصحاب (١).
الإيراد الثاني :
ما ذكره الشيخ
الصفحه ١٩٣ :
تقليده.
ولكن هذا إنما
يأتي في موضوعات الأحكام لاختلاف نسبة الحكم وكيفية ارتباطه بالقيد.
واما
الصفحه ٢٢١ :
بالبنوة. فتدبر.
ثم انه قد ذكرت
بعض الفروع التي قيل ان الأعلام تمسكوا فيها بالأصل المثبت لا بأس بالتعرض
الصفحه ٢٣٣ : إلزاميا ، كيف والاستصحاب يجري في غير الأحكام الإلزامية
من إباحة واستحباب وكراهة ، ولا معنى للإلزام بعدم
الصفحه ٢٣٥ :
المجعول في مقام الشك إبقاء شرعيا للمتيقن.
ولكنه توهم فاسد ،
إذ لم يؤخذ في دليل الاستصحاب هذا العنوان
الصفحه ٢٤٦ :
وحصول الشك في
زمان آخر ، وانما يشك في اتصال الزمانين. واتصال الزمانين ليس من الأمور الوجدانية
التي
الصفحه ٢٥٣ :
في الآن الثالث ،
والموت معلوم الوجود في هذا الآن ، فإذا أردنا استصحاب عدم الموت إلى زمان الإسلام
الصفحه ٢٥٦ :
التفسير وأسهب في
توضيحه. أورد عليه : بأنه انما يتم بناء على سراية العلم الإجمالي إلى الخارج ، مع
الصفحه ٢٥٨ :
............................................
__________________
محذور سار في مطلق
موارد