الصفحه ٧٢ :
العظيم ، وكان
المختار مقيما حينئذ في المدائن ، وأرسل إليه أيضا برؤوس ابن زياد وقوّاده ، ودخل
ابن
الصفحه ١١ :
فلما حملت بالمختار قالت : رأيت في
المنام قائلاً يقول :
أبشري بالولد
أشبه
الصفحه ١٨ :
وبعد اغتيال معاوية للإمام الحسن عليهالسلام ، انطفأت آخر شمعة في ليل الأمل الساكن
بديار شيعة آل
الصفحه ٥٨ : ، فواللّه ما سمعنا إماما أفصح لهجة منه » (١) ، ونادى ابن مطيع في أصحابه ، فلما
جاءوا ، بعث بشبث بن ربعي في
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام في بداية حكمه (١) ، ومن أجل إقامة الحجّة على إبراهيم.
أمام الجيل المعاصر لإبراهيم وأمام الأجيال
الصفحه ١٣٠ :
٤ ـ أشرك الموالي ، ضمن جيشه وجعلهم
يشاركون العرب بالفيء ، وركوب الخيل بعد أن اضطهدهم الأمويون
الصفحه ٢٥ :
علاقة المختار
بمسلم بن عقيل
لقد بلغ يزيد بن معاوية الطاغية المستبد
لعنه اللّه الذروة في الشراسة
الصفحه ٥٧ : المختار الكبير إبراهيم على
رأس فرقة من مائة جندي مسلح ، والتقى في طريقه بإياس بن مضارب رئيس الشرطة ، وقام
الصفحه ٧١ : به وجاءه بكم.
فواللّه إنّي لأرجو أن لا يكون اللّه جمع بينكم في هذا الموطن وبينه إلاّ ليشفي صدوركم
الصفحه ٧٣ :
وأدرك وترنا ، وآثرنا
، ووصلنا» ، فكان يظهر الجميل فيه للعامة.
ويروي اليعقوبي (١) ، أن علي بن
الصفحه ١٠١ : الحديد في أيديهم
وأرجلهم ، وأجرى عليهم الخيل حتى قطعتهم وحرقهم بالنار ، ثم أخذ رجلين اشتركا في
دم عبد
الصفحه ١١٤ :
« أحد الغدرات
المذكورة المشهورة في الإسلام » (١).
وبمصرع المختار رحمهالله ، شعر المسلمون
الصفحه ١١٨ :
٤ ـ مقام نوح عليهالسلام ، ويقع في الزاوية الغربية للمسجد ، وهو
البيت الذي نجر فيه نوح عليهالسلام
الصفحه ١٠ :
الإسلام ، وإلى هذا
تشير الآية الشريفة في حكاية قول رأس المشركين الوليد ابن المغيرة :
(لَوْلاَ
الصفحه ١٦ : ، فكان أن
انضمّ إلى جنده وأصحابه ، وهو في عنفوان شبابه ، ومن المؤكد أنه شارك في معارك
الإمام جميعها ، أو