الصفحه ٦٨ : ، انهم ولَّوا مدبرين ، فمنهم من اختفى في بيته ، ومنهم من لحق بمصعب
بن الزبير ، ومنهم من خرج إلى البادية
الصفحه ٨٣ : بغضّ النظر عن قوميتهم أو لونهم ، لهذا ضمّ الموالي إلى ثورته ، وشاركهم
مع العرب بالفيء ، والزواج من
الصفحه ٩٦ : أنّه لم يمرّ مقتل المختار رحمهالله ، دون ثار. فقد قُتِل إبراهيم في جمادي
الآخرة سنة إحدى وسبعين قتله
الصفحه ١٠٢ :
عمّا إذا كان يعرف
من هو صاحب الرأس ، قال : نعم ولا خير في العيش بعده. فقال له : صدقت ، فإنّك لا
الصفحه ١٠٣ : بن الأشعث (٢) ، الذي استعان به زياد بن أبيه ، في
تمكينه من أسر حجر بن عدي رضياللهعنه
ـ غدرا
الصفحه ١١٠ : شميط قائدا عاما للجيش ، وولي
أبا عمرة قائدا لفرقة الموالي.
استمرّ مصعب وجيشه في التقدّم نحو
الكوفة
الصفحه ١١٢ : رضياللهعنه ، في الرابع عشر من شهر رمضان سنة ٦٧
هـ (الثالث من نيسان سنة ٦٨٧م) ، وكان له من العمر سبع وستون سنة
الصفحه ١٢٧ :
سنين
كسني يوسف ، وسلّط عليهم غلام (ثقيف) ، يسقيهم كأسا مصبّرة ، ولا يدع فيه أحدا
إلاّ قتلة بقتلة
الصفحه ١٣٢ : .................................................... ٢٥
في غيابة السجن ............................................................. ٢٩
مع ابن الزبير
الصفحه ٥ : الشهيد إلى وقود دافق يغذي الثورات الشعبية
التي انطلقت مطالبة بدمه الشريف.
وسيرى في الجانب الآخر كيف
الصفحه ١٢ : اللّه بن زياد ويتوسّط في
إطلاق سراحه ، وعبد اللّه بن عمر كانت له الحظوة عند الأُمراء والولاة ، لأنّه
الصفحه ٣٦ : عاصمة الأمويين ـ الشام ـ ، حيث جرى تسليم الحكم في الكوفة إلى رجل اتفق عليه
بالإجماع من قبل زعماء الكوفة
الصفحه ٤١ :
الكوفة.
وما كان لعزوف الكثيرين عن تلبية دعوة
سليمان في (النخيلة) ، أي تأثير على معنويات زعماء الحركة أو
الصفحه ٤٩ : بيني وبينكما من الودّ ، فأقسمت
عليكما لما خلّيتما سبيله ، حين تنظران في كتابي هذا والسلام عليكما
الصفحه ٥٦ : .
وكان إبراهيم ظاهر الشجاعة ، واري زناد
الشهامة ، نافذ حد الصراحة ، مشمّرا في محبّة أهل البيت