الصفحه ٢٣ : تشيّع المختار
وموالاته لأهل بيت نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولكن المعروف أنّ أقطاب التشيع والمحدثة في
الصفحه ٣٠ :
ـ صفية ـ قامت
بدورها في هذا المضمار بنصرته فحرّضت زوجها (عبد اللّه بن عمر) أن يكتب إلى يزيد
بن
الصفحه ٣٤ :
ووقف يخطب بالناس ، فهاجم
أهل الكوفة لغدرهم بالحسين عليهالسلام
(١) ، وكان
لكلماته رنّة السحر في
الصفحه ٣٧ :
التوّابون
كان لاستشهاد الإمام الحسين عليهالسلام بهذه الصورة المأساوية نتائج خطيرة في
تاريخ
الصفحه ٤٧ : ، أثارت نشاطات المختار شكوك قادة الكوفة ، الذين كان
كثير منهم قد شارك في قتل الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٥٩ : ، وادخلوهم الجامع ، وحاصروا الأمير ابن مطيع ثلاثا في
القصر ، ونزل المختار بعد هذه الواقعة جانب السوق ، وولي
الصفحه ٦٧ :
تَحْتِهَا
الأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذلِكَ الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
الصفحه ٧٠ :
، وكان الأمويون في ذلك الحين يقرّبون الكلبيّين اليمنيين ، ويُبعدون القيسيين ، وكانت
نار العصبية كثيرا ما
الصفحه ٧٩ :
في منزلة الرقيق ، ثمّ
أسلموا فاعتقوا ، وأصبحوا موالي.
فمنهم من أصبحت له منزلة عظيمة أمثال : زيد
الصفحه ٨٧ :
المختار كتب لعدة
مرّات يطلب مساعدة إبراهيم ، لكن إبراهيم رفض ذلك (١).
في حين نراه بعد استشهاد
الصفحه ٨٨ : الانصياع إلى أوامر المختار ، وكما يقال شأن ـ
الماكر الماهر ـ ، أن يعكّر الماء ليصطاد فيه.
فقد ذكر ابن
الصفحه ٨٩ : (١) ، ونازعوا
الأمر أهله ، وألحدوا في بيت اللّه الحرام ، واللّه ممكن منهم ، وجاعل دائرة السوء
عليهم ، وأني أدعوك
الصفحه ١٠٠ :
الحنفية ، بثأر
الحسين عليهالسلام ، وسائر
الشهداء في كربلاء عليهمالسلام
:
فقد ذكر الطبري في
الصفحه ١٠٦ :
المختار
وولاية علي بن الحسين عليهما السلام
لقد استتب الأمر للمختار في الكوفة ، وامتدتّ
سلطته
الصفحه ١٠٧ : عليهالسلام أن يتولّى هذا ، لذلك نراه عليهالسلام قد انصرف بكليته في اللجوء إلى اللّه تعالى
ليس بدافع الخيبة