الصفحه ١١٥ : وكبيرة عن آل الزبير ، حيث أن عبد اللّه بن الزبير كان يعتقد أن الكوفة
بما فيها هي تبع له ولسلطانه ، وقد
الصفحه ١٢٤ :
من يسلّط اللّه تعالى
عليهم للانتقام بما كانوا يفسقون كما أصاب بني إسرائيل الرجز» ، قيل ومن هو
الصفحه ١٢٥ :
العرب ، فأمر نزار
ولده ، فوضع في (زبيل) في طريقه فلمّا رآه قاله له ، من أنت؟ قال : أنا رجل من
الصفحه ٥٥ : ترحيبا حارا افتتح المختار معه الكلام : « إنَّ اللّه أكرمك
وأباك في موالاة بني هاشم ونصرتهم ومعرفة فضلهم
الصفحه ٧١ :
بأهل بيت رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذين أذهب اللّه عنهم الرجس وطهّرهم تطهيرا ، قد جاءكم اللّه
الصفحه ١٢٦ :
له إلاّ سبيل خير فإنّه زوج ظئر ابني الوليد بن عبد الملك بن مروان ، وقد كلّمني
فيه الوليد ، وإنّ الذي
الصفحه ١٧ : السياسة الإرهابية التي
اتبعها عبيد اللّه بن زياد وما ارتكبه من قتل ، وتعذيب ، هي التي أوجدت ميثم في
سجون
الصفحه ٢٨ :
لتلافي الموقف ومعه (عبد
اللّه بن الحرث) ، وهو يحمل رايته الخضراء حتى انتهى به المطاف إلى (باب
الصفحه ٤٩ : ، ورحمة اللّه
وبركاته » (٢).
فلما قرءا الكتاب ، طلبا من المختار
كفلاء فأتاهم بجماعة من أشراف الكوفة
الصفحه ٦١ : لمن طغى وجحد وبغى وعصى وكذّب وتولى. ألا فهلموا ـ عباد اللّه ـ إلى بيعة
الهدى ومجاهدة الأعداء والذبّ عن
الصفحه ٧٣ : للّه الذي أدرك لكم الثار ، وأهلكهم من كلّ
فجٍّ عميق ، وأغرقهم في كل بحر ، وشفى اللّه صدور قوم مؤمنين
الصفحه ٨٨ : :
قال أبو مخنف ، حدّثني أبو حباب الكلبي
، أن كتاب مصعب قدم على ابن الأشتر ، وفيه : أما بعد ، فإنّ اللّه
الصفحه ٨٩ : (١) ، ونازعوا
الأمر أهله ، وألحدوا في بيت اللّه الحرام ، واللّه ممكن منهم ، وجاعل دائرة السوء
عليهم ، وأني أدعوك
الصفحه ٩٠ :
لا يقوم مصعب وأخيه
عبد اللّه بنفس الدور الذي لعبه أبوهما الزبير وخالتهما عائشة ضدّ الإمام علي
الصفحه ١٠٠ : قوله : «ما من ديننا أن نترك قتلة
الحسين». أو يُخاطب عبد اللّه بن كامل ، وكان هذا من أخصّ بطانته وقد