الصفحه ٤٨ : الحبس :
« أما بعد : فإنّ اللّه أعظم لكم الأجر
، وحطّ عنكم الوزر ، بمفارقة القاسطين ، وجهاد المحلين
الصفحه ١١٨ : في المسجد الأعظم إذ أقبل أفعى
من هذ الباب ، واضطرب الناس وماجوا فصعد المنبر وسار مليا صوب الإمام علي
الصفحه ٧ : الحثالة الشيطانية التي
ارتكبت واحدة من أكبر وأعظم الجرائم في التاريخ البشري عموما ، وفي التاريخ العربي
الصفحه ١٠٨ : حوله. وتحوّل قسم ممن كانوا معه عليه. لماذا؟ وهل
هناك غير الضعف ، والجور الذي أصاب السواد الأعظم من
الصفحه ٩ :
اسمه ونسبه
ولقبه
اسمه ونسبه :
هو المختار بن أبي عبيد بن مسعود بن
عمرو بن عمير بن عوف من
الصفحه ١٣٢ : .................................................................... ٥
المقدّمة.......................................................................... ٧
اسمه ونسبه ولقبه
الصفحه ١٢ : أُخت واحدة اسمها (صفية)
، وهي زوج عبد اللّه بن عمر بن الخطاب ، أدركت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وروى
الصفحه ٣٨ : ، وعبد اللّه ابن سعد بن نفل
الأزدي ، وعبد اللّه بن وائل التميمي ، ورفاعة بن شدّاد البجلي ، الذين هيَّأوا
الصفحه ٥١ : بالبقيع وقيل إنّه توفي ببلاد
أيلة. وايليا اسم مدينة ببيت المقدس ، وقيل معناه بيت اللّه. وقد سمي بيت المقدس
الصفحه ٩٥ : جعدة بن هبيرة مفادها ، أن الذي روَّج
دعاية الكرسي هو عبد اللّه بن نوف ، ويقول : المختار أمرني به ، ولما
الصفحه ١٠١ : السوق ، وبعث أبا عمرة فأحاط بدار خولي بن
يزيد الأصبحي ، وهو حامل رأس الحسين عليهالسلام
، إلى عبيد اللّه
الصفحه ١٣١ : بيعة إمام زمانه ومن شابه
أباه فما ظُلم.
لقد استُشهد المختار رضوان اللّه تعالى
عليه وقُتل فيما بعد
الصفحه ٣٠ :
ـ صفية ـ قامت
بدورها في هذا المضمار بنصرته فحرّضت زوجها (عبد اللّه بن عمر) أن يكتب إلى يزيد
بن
الصفحه ٧٢ : الأشتر الموصل ، وبعث أخاه ـ لأمه ـ عبد الرحمن بن عبد اللّه ليتولّى أمور
نصيبين. واستطاع فيها أن يسيطر على
الصفحه ١٠٢ :
عمّا إذا كان يعرف
من هو صاحب الرأس ، قال : نعم ولا خير في العيش بعده. فقال له : صدقت ، فإنّك لا