الصفحه ٢٩ : يداخله
اليأس من العودة إلى الحياة الحرة لمواصلة ثورته ، لأنّ البطل الذي يقوم بما قام
به المختار من أعمال
الصفحه ١٢٥ : والمفسدين؟ قال : لأني وجدت في الكتاب إنّه يخرج منهم رجل
يقال له محمد يدّعي النبوة فيزيل دولة ملوك الأعاجم
الصفحه ١٠٨ :
عما يستغرقه ذلك من
زمن. لأنّ ردّ الفعل العاطفي الآني قد يأتي بنتائج إيجابية أوّل الأمر ، لكنّه
الصفحه ١٢٨ :
أولاً
: أنّها لا تصحّ إلاّ إذ كانت مرويّة عن
زيد بن علي وليس عن الإمام الباقر عليهالسلام
، لأنّ
الصفحه ١٢ : اللّه بن زياد ويتوسّط في
إطلاق سراحه ، وعبد اللّه بن عمر كانت له الحظوة عند الأُمراء والولاة ، لأنّه
الصفحه ١٤ :
القتال وعلى قدر عالٍ من الشجاعة ، لأنّ المراكز القيادية ما كانت تولّى إلاّ لمثل
هذا النمط من الرجال
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، حتى جعله كهارون من موسى! ومن كان مواليا للنبي حقا فعليه أن يوالي عليا ، لأنّ
النبي
الصفحه ٣٦ : زياد من الكوفة. لكننا حصرنا ذلك بعام ٦٤ هـ
، لأنّ ابن زياد حين علم بوفاة يزيد سنة ٦٤ هـ ، وطرد واليه
الصفحه ٣٩ : بنار.
٦ ـ تحريك عواطف المسلمين من أجل تكوين
حركات كفاحية أُخرى ضد جبروت المملكة الأموية ، لأنّ
الصفحه ٤٠ : النظام هو الذي ينبغي أن يحاسب وليس الأشخاص (٢) لأنّ أولئك القتلة كانوا فقط الأداة
التي نفّذت الأوامر
الصفحه ٥٥ : عكس ذلك. لأنّ وجهته كانت للّه ولرسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولآله عليهمالسلام ، واستشهاده
في سبيل
الصفحه ٧٥ :
لأنّ البلاذري ، والطبري
، وابن الأثير ، والنويري يذكرون ، أن عميرا ، قائد القيسيين ، هرب عندما رأى
الصفحه ٧٦ : وحده ، وليس
لأي أحد من خلقه أن يمتلك البشر. ولأنّ الرقّ كان أمرا طبيعيا وسائدا في المجتمع
الجاهلي
الصفحه ٩٠ : المختار من مقامات عُليا.
لأنّ ثورته رحمهالله كانت في
سبيل اللّه ، ومن أجل القصاص من قتلة ابن بنت رسول
الصفحه ٩٩ : وتعالى لأولياء الحسين عليهالسلام ، والذين استُشهدوا معه من قوة عكست
انتصارهم بحقّ ، لأنّ النصر من وجهة