الصفحه ٢٦ :
وقد زاده ألما وملأه حسرة ، من أن يكون
(يزيد) الماجن الخليع حاكما على المسلمين ، فيعمل على الانسلاخ
الصفحه ٥١ : ء المختار هذا ، وفي مكة
التقى الوفد بمحمد بن الحنفية ، فلما سمع كلامهم قال لهم : «قوموا بنا إلى إمامي
الصفحه ١٠ : الدنيا في الطائف
خلال أولى سنوات الهجرة ـ سنة ٦٢٢ م ـ على أرجح الروايات لأنّه كان مع جيش أبي
عبيد والده
الصفحه ٢٠ : وفضل توارثه عن أبيه
وعمه ، ثم زاد فيه بما أوتي هو شخصيا من خلق ، مع علوِّ الهمّة ، وطموحه في القضاء
على
الصفحه ٣٨ : اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، سليمان وكان خيرا فاضلاً ، له دين وعبادة ، وشرف وقدر في قومه. شهد صفين مع
الصفحه ٥٤ : مذحج. وهو والد إبراهيم.
ولد في عصر الجاهلية
، وكان رئيس قومه ، لقب بالأشتر ، لضربه من قبل رجل من أياد
الصفحه ٥٧ :
اللّه بن الحر الجعفي في قومه ، وتقاتلوا ، قتالاً عظيما ، فانهزم الناس ومن كان
في الطريق ، والجبانات من
الصفحه ٥٩ :
ثم نادى خزيمة ، قتلت
راشدا ، ورب الكعبة ، فانهزم القوم ، وانكسروا ، وجفلوا ، إجفال النعام ، وأطلوا
الصفحه ٧٣ : للّه الذي أدرك لكم الثار ، وأهلكهم من كلّ
فجٍّ عميق ، وأغرقهم في كل بحر ، وشفى اللّه صدور قوم مؤمنين
الصفحه ٩٣ : برسالة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وبذلك يكون حال إبراهيم كما يقال : «أن
الراضي بفعل قوم كفاعله
الصفحه ٩٨ : طغيان فرعون وقائده (هامان) ، وما فعله
حين ذاك بالمستضعفين من قومه ، ومن اليهود إذ أهلكهما غرقا ونجّى
الصفحه ٨٠ : القائم ، محاولة منهم للحصول على العدالة والمساواة.
حتى إذا ظهر المختار وجد الموالي فيه
الزعيم المنشود
الصفحه ١١ : شيء بالأسد
إذا الرجال في كبد
تقاتلوا على بلد
كان لـه الحـظ الأشـد
الصفحه ٢٧ : من
يزيد إلاّ أن يبعث (عبيداللّه بن زياد) ، واليه على البصرة ويضمّ إليه الكوفة. ثم
تدور الدائرة وإذا
الصفحه ١٣٠ :
ثورة المختار ، محتفظة بنفس طابعها التحرري في مقارعة الظلم والطغيان الأموي ، لأنّ
ثورة المختار رحمهالله