الصفحه ١٢٣ : فعذّبوا فلذلك
تكونون أنتم» ، فقالوا : فمن العصاة يا أمير المؤمنين؟ قال : «الذين أمروا
بتعظيمنا أهل البيت
الصفحه ١١٦ : منقوش
عليها : (هذا قبر المختار بن أبي عبيد الثقفي) ، فعلم المكان قبرا له ، وهو خارج
عن باحة المسجد ، وإن
الصفحه ٣٤ : نفوس العلويين وأهل الحجاز خاصة ، والساخطين على الحكم
الأموي عامة ، فالتفّوا حوله ، وناصروه ورأوا فيه
الصفحه ١٨ : إلى
ديارهم في المدينة في حين مكث المختار في الكوفة ، وهو ثابت الولاء ـ بحكم نشأته ـ
لورثة رسول اللّه
الصفحه ٥٤ : الأمويين الذين بدّلوا نهج اللّه ورسوله
بنهج أبي سفيان وجاهليته.
إن تصرفا مثل هذا لا يصدر إلاّ عن ذي
عقل
الصفحه ٧١ :
بأهل بيت رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذين أذهب اللّه عنهم الرجس وطهّرهم تطهيرا ، قد جاءكم اللّه
الصفحه ١١٣ :
رأسه ، وتنادوا
بقتله ، فقطعه أهل الكوفة ، وأصحاب مصعب. وأبى مصعب أن يعطي الأمان لمن بقي في
القصر
الصفحه ١١٢ : (٢).
وقد وصف المسعودي (٣) ، ساعات المختار الأخيرة ، فقال : « ودخل
المختار قصر الإمارة وتحصّن فيه ، وكان
الصفحه ٢٦ :
وقد زاده ألما وملأه حسرة ، من أن يكون
(يزيد) الماجن الخليع حاكما على المسلمين ، فيعمل على الانسلاخ
الصفحه ٧٧ :
عنه الضرب ، فقال
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : يتعوَّذ
باللّه فلا تعيذه ، ويتعوَّذ بمحمد
الصفحه ٤٧ :
بوادر ثورة
المختار
بعد أن خرج سليمان بن صرد الخزاعي ، واتباعه
لقتال ابن زياد ، وأهل الشام
الصفحه ٨٧ : إبراهيم وتخاذله عن نصرته :
« .. أما بعد يا أهل الكوفة فإنّ أهل
مصركم قد بغوا عليكم كما قتلوا ابن بنت
الصفحه ٥١ : بالبقيع وقيل إنّه توفي ببلاد
أيلة. وايليا اسم مدينة ببيت المقدس ، وقيل معناه بيت اللّه. وقد سمي بيت المقدس
الصفحه ٥٧ :
فقال له : « إنّ
المختار خارج عليك لا محالة ، فخذ حذرك ، ثم خرج إياس مع الحرس ، وبعث ولده راشد
إلى
الصفحه ٥٣ : دون أن يأخذ رأي ابن أخيه علي بن الحسين زين العابدين عليهالسلام ، فقد قال له كما تقدم : « يا عم لو أن