الصفحه ٢٠ :
وأن تلك الرواية تنتمي إلى جنس ما وضعه
أهل الأقلام المأجورة ، الذين دأبوا على النيل من رموز الشيعة
الصفحه ١١١ :
البصرة فكانوا (لا
يدركون منهزما إلاّ قتلوه ، ولا يأخذون أسيرا فيعفون عنه ، فلم ينجُ من ذلك الجيش
الصفحه ١٢٥ :
العرب ، فأمر نزار
ولده ، فوضع في (زبيل) في طريقه فلمّا رآه قاله له ، من أنت؟ قال : أنا رجل من
الصفحه ٢٣ :
انتهى إليه من ثورة عملاقة على طغاة العصر وفراعينه كتبها الدهر بأحرف من نور ، وحيث
لم تسنح الفرصة
الصفحه ٩٩ : المظلوم حقّه فيجعل من خلال القوة التي يمنحها لوليه فيما
بعد ، وكان قد تجسّد هذا ، وتجلّى فيما سبب سبحانه
الصفحه ٨ : ، وعاش معي الحب أعواما حتى
آتاني اللّه ملكة الكتابة عن الرمز ، ومكّنني أعبّر عن تقديري لما أدّاه من عمل
الصفحه ٨٧ :
المختار كتب لعدة
مرّات يطلب مساعدة إبراهيم ، لكن إبراهيم رفض ذلك (١).
في حين نراه بعد استشهاد
الصفحه ٦٥ : من قبضة الأمويين ، لما علم عبد الملك بن مروان ، أرسل عبيد اللّه بن زياد
بثمانين ألفا من أهل الشام
الصفحه ٣٨ : ، ويحثّ على أخذ الثار لهم ، والمطالبة
بدمائهم ، فمالت الشيعة إليه ، وصاروا من جملته لاحقا » (١).
إلاّ
الصفحه ٣٠ : معاوية بهذا الكتاب :
« .. أما بعد فإنّ عبيد اللّه قد حبس
المختار وهو صهري ، وأنا أحب أن يعفى ويصلح من
الصفحه ٩٥ :
والتي جعلت من
المختار مسؤولاً عن وجود هذا الكرسي ، نرى أن هذه الرواية قد تعرّضت إلى التشويه
الصفحه ٨٣ :
والاقتصادية ، فقد
اختار جميع ولاته ، وقواده من العرب ، وكانوا كلّهم من طبقة النبلاء (١).
فقد
الصفحه ١٨ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، في الكوفة وسواها من أرض المسلمين.
وما كان لأهل بيت النبوة سوى العودة
الصفحه ٢٩ :
خفّفت من حدّة
الموقف فأمر به فغُيِّب (١).
في غيابة السجن :
أدخل المختار إلى السجن ، ولم
الصفحه ٤٣ :
الأغراض التي خرجوا
من أجلها.
وكان من البديهي ، أن يرفض القائد
الأموي شروط زعيم التوابين ، وكان