الصفحه ١٢٣ : البلاذري ، وتبنّيا منه لآراء بعض
المستشرقين.
وكما ورد عن الأئمة عليهمالسلام ، بشأنه من فضائل ، ونحن في
الصفحه ٢٦ : آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم!
فما كان من الإمام الحسين عليهالسلام وقد بلغته من الكتب ما يقرب من
الصفحه ٤٨ : ، التي استُشهد
فيها سليمان ومعظم أتباعه ، ولما قدم أصحاب سليمان بن صرد من الشام ، كتب إليهم
المختار من
الصفحه ٥٥ :
التواضع والرحمة ، واللين
، وشديد ، وصلب عنيف في المواقف الصعبة ، ولا ينقص من قدر المختار ، أو
الصفحه ٥٢ : خصّكم اللّه بالفضيلة وشرّفكم
بالنبوة وقد أصبتم بحسين رحمهالله
، وأتانا المختار يزعم أنه جاء من تلقائك
الصفحه ٨٨ : خلدون في تاريخه (١) ، أن مصعبا كتب إلى إبراهيم أكثر من
مرّة يدعوه إلى طاعته ، ووعده بوعود كثرة ، كما
الصفحه ١٩ : من فعل ،
وقول ، وواضح أن أكثر كتبة التاريخ ورواته قد حرصوا على تشويه الصورة الرائعة ، لمريدي
ومحبي
الصفحه ١٢٢ : المقابل ، واختلاق شتّى المعايب به. ولما
كان كتبة التاريخ منقسمين بدورهم إلى طرفي النزاع يصبح من البديهي
الصفحه ٦ : ، سيؤدّي بالنتيجة إلى فهم الكثير من الحقائق التاريخية المغطّاة بأوهام
وخرافات كتب التاريخ ، وتلك هي القرا
الصفحه ١٧ : السياسة الإرهابية التي
اتبعها عبيد اللّه بن زياد وما ارتكبه من قتل ، وتعذيب ، هي التي أوجدت ميثم في
سجون
الصفحه ٢٧ : على سعتها بالمزدحمين من مختلف الطبقات
على الترحيب به ، حاملين وسام حفلة الحفاوة بقدومه ، رافعين شعار
الصفحه ٢٢ :
٣ ـ كما أن والد زوجته ، النعمان بن
بشير ، والي الكوفة كان قد عُزل من قبل يزيد بن معاوية ، وبذلك
الصفحه ٣٦ :
وخلال ذلك هرب ابن زياد من الكوفة إلى
الشام (١) ، وبعد
أُسبوع من وصول المختار ، أرسل عبد اللّه بن
الصفحه ٨٩ :
وكتب إليه عبد الملك بن مروان.
أما بعد :
« فإنّ آل الزبير ، انتزوا على أئمة
الهدى
الصفحه ١٢١ : لا يمكن أن تخرج عن هذا القانون ، ومن هنا كان من الطبيعي أن تحتوي كتب
السير والتاريخ ، وجهات نظر