الصفحه ١٠٩ :
تفهّم ذلك الأمر فهو
حتى لم يقم بالدعوة للإمام السجّاد عليهالسلام
، أو التحدّث باسمه ، أنّما فضّل
الصفحه ١١ : نسبة إلى
الكيسانية القائلين بإمامة محمد بن الحنفية كما توهّمه العامة وتبعهم بعض أصحابنا!
لأنّ الثابت في
الصفحه ٥٢ : زين العابدين ، ومحمد ابن الحنفية » (١).
وبعد شهر عاد الوفد ، وأخبر المختار بأن ابن الحنفية أمرهم
الصفحه ١٠٢ : (١)
ثم أن المختار بعث برأس عمر بن سعد ، وابنه حفص إلى علي بن الحسين عليهماالسلام ، ومحمد بن الحنفية
الصفحه ١٣ :
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ومن خواص
الإمام علي عليهالسلام فيما بعد
الصفحه ٢٦ : آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم!
فما كان من الإمام الحسين عليهالسلام وقد بلغته من الكتب ما يقرب من
الصفحه ٣٢ : المنحرف في عقيدته
ومذهبه ، وأنّه قد شبّ على عداء آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتى ظهر العداء فيه واضحا
الصفحه ٥٠ :
لملاقاة قتلة الإمام الحسين عليهالسلام
، خاصة وأنّه قد أحسّ بأنّهم أمنوا الطلب ، وأن الناس قد هرمت قلوبهم
الصفحه ٦٢ :
ثورة المختار متنفسا لتحقيق مطالبهم الإصلاحية.
٢ ـ انتساب ثورة المختار إلى محمد بن
الحنفية ، الأمر
الصفحه ٦٦ : في خطاي معك ، وأحبّ أن تتغبّر قدماي في نصرة آل محمد عليهمالسلام ، والطلب بدم الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٠ :
المختار رضياللهعنه ، سيرة الرسول محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وآل بيته في معاملة الموالي
الصفحه ٨٦ :
يقول ابن أعثم الكوفي : «أن محمد بن
الأشعث ، رسول مصعب بن الزبير إلى المهلب بن أبي صفرة ، قال
الصفحه ٩٣ : الزبير ، كان
من قتلة الإمام الحسين عليهالسلام
وهذا إن دلّ على شيء ، فإنّما يدلّ على كفر مصعب وعدم ايمانه
الصفحه ١٢٩ : الناس بجرائم الأمويين ،
وبنى قاعدة ثورية أخذت على عاتقها حماية رسالة اللّه ، التي بشّر بها نبيّنا محمد
الصفحه ٣٣ :
المختار قائدا
لا نشك ، في أن موقف المختار من تولّي
معاوية للخلافة كان من موقف الإمام الحسين