الصفحه ١٠٠ : الطبري ٤
: ٥٥٣.
(٢) الطبري ٤ : ٥٣٣
، والإمامة والسياسة ٢ : ١٩ ، تحقيق طه محمد الزيني. قال صاحب المعارف
الصفحه ١٠٣ : الحصين بن نمير في وقعة الزاب وهو
يقاتل تحت راية ابن زياد فأرسل المختار رأسه إلى الإمام زين العابدين ومحمد
الصفحه ١٠١ : أبيه ، سأله
__________________
(١) تاريخ الطبري ٤
: ٥٣٣ ، الإمامة والسياسة ٢ : ١٩ ، تحقيق طه محمد
الصفحه ٥١ : ء المختار هذا ، وفي مكة
التقى الوفد بمحمد بن الحنفية ، فلما سمع كلامهم قال لهم : «قوموا بنا إلى إمامي
الصفحه ١٢٨ :
أولاً
: أنّها لا تصحّ إلاّ إذ كانت مرويّة عن
زيد بن علي وليس عن الإمام الباقر عليهالسلام
، لأنّ
الصفحه ١٨ :
وبعد اغتيال معاوية للإمام الحسن عليهالسلام ، انطفأت آخر شمعة في ليل الأمل الساكن
بديار شيعة آل
الصفحه ٢٠ : وقادتها استجابة
للسواد المقيم في نفوسهم المريضة الحاقدة والممتلأة غيظا على الذين انتصروا
للرسالة المحمدية
الصفحه ٧٤ : للشيعة ، فقد تعهّد بالقضاء على قتلة
الإمام الحسين عليهالسلام
جميعا ، كما نال تأييد محمد بن الحنفية وسائر
الصفحه ١١٩ :
٧ ـ مقام بيت الطشت ، ويقع على يسار
مقام الخضر عليهالسلام.
٨ ـ مقام دكة القضاء ، ويقع أمام مقام
الصفحه ١٢٦ : ). فخلّى عنه الحجاج (١).
ونحن نرى ، أن الذي عقب على قول الإمام المتقدّم
لم يكن الحجّاج ، وإنّما هو عبيد
الصفحه ١٧ : اثني عشر ألفا من محبّي آل محمد عليهمالسلام ، حتى أنه لم يترك واحدا من زعمائهم
طليقا.
إذن فقد عايش
الصفحه ١٩ : ء والمحبة الأكيدة إلى عداوة قاسية بين عشية وضحاها
، دون أن يرى من الإمام الحسن عليهالسلام
ـ وحاشاه من ذلك
الصفحه ٧٣ : الحسين عليهماالسلام ، لم يُرَ ضاحكا منذ قتل أبوه ، إلاّ
في ذلك اليوم.
ثم بعث المختار إلى محمد بن
الصفحه ٨٥ : قام بدوره بإرساله إلى كل من الإمام علي بن الحسين السجّاد عليهالسلام وإلى عمّه محمد بن الحنفية
الصفحه ٩٩ : فقد جرت المحاكمة على مسرح كبير.
لذا بدأ المختار ، ينفّذ ما وعد به
الإمام علي بن الحسين ومحمد بن