الصفحه ٦٩ : ما أَهَمَّني مِنْ أَمْرِ
الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ
الصفحه ٧٠ : غَيْرَ مَغْلُوبٍ ، يا مَنْ هُوَ على كُلِّ شَيْءٍ رَقيبٌ ، وَعلى
كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبٌ ، وَمِنْ كُلِّ
الصفحه ٧٤ : سَيدِي لَظَلُومُ ،
وَبِقَدْرِي لَجَهُولُ ، إلَّا أَنْ تَرْحَمَني ، وَتَعوُدَ بِفَضْلِكَ عَليَّ
الصفحه ٧٦ : ؟ إلى بَعِيدٍ يَتَجَهَمُني ، أَوْ عَدُوٍّ يَمْلِكُ أَمْري ، إنْ لَمْ
تَكُ عَلَيَّ سَاخِطاً فَمَا أُبَالي
الصفحه ٩٥ : ء الجليل :
« اللّهُمِّ ، لَوْلا أَنْ أُلْقِيَ
بِيَدِي ، وَأَعِينَ عَلى نَفْسِي وَأُخَالِفَ كِتَابَكَ
الصفحه ٩٦ : أَبْقَيْتَني ، وَأَسْأَلُكَ الفَوْزَ وَالرَّحْمَةَ
إذَا تَوَفَيْتَني ، فَإنَّكَ بِذلكَ لَطِيفٌ ، وَعَلَيْهِ
الصفحه ٩٨ :
حِجَاباً مَسْتُوراً
، وَجَعَلْنا على قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ ، وَفي آذَانِهِمْ
الصفحه ١٢٦ : ءِ ،
وَاَفْنِني خَيْرَ الفَنَاءِ على مُوَالَاةِ أَوْلِيَائِكَ ، وَمُعَادَاةِ
أَعْدَائِكَ ، وَالرَّغْبَةِ إلَيْكَ
الصفحه ١٢٧ : المتصلة على عباده ، وعفوه عنهم ، كما حكى
ظاهرة من قدرة الله وبدائع صنعه ، وهي اختلاف السنة الناس ، واختلاف
الصفحه ١٣٠ : شُكْرِي فِي مَا
أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَّ لِغَيْرِكَ ، أَطْلُبُ بِهِ رِضَا خَلْقِكَ ، اللّهُمَّ ،
إني
الصفحه ١٣٣ : التَّوْبَةَ ، فَصَلِّ
على مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاعْصِمْني بَقِيَّة عُمْرِي ، وَأَحْسِنْ مَعْونَتي في
الجِدِّ
الصفحه ١٣٥ : أَنْ تُصَلِّي عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
، وَتُنَجِّيَني مِنَ النَّارِ ، وَتَمُنَّ عَلَيَّ
الصفحه ١٤٨ : ، وَبِقُوَّتِكَ على ما أَرَدْتَ مِنْ خَلْقِكَ ،
أَدْعُوكَ يا رَبِّ خَوْفاً ، وَطَمَعاً ، وَرَهْبَةً ، وَرَغْبَةً
الصفحه ١٦٠ :
« بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ،
بِسْمِ اللهِ ، وَالله أَكْبَرُ .. وَإذَا اسْتَوىَ على
الصفحه ١٦٥ :
فَآمِنِّي مِنْ
عَذَابِ النار ، كما أمره بالصلاة ركعتين بين الاسطوانتين على الحمراء ، ويقرأ في