الصفحه ٥٤ :
الصادق عليهالسلام يقول : إذا
أويت إلى فراشك ، فقل :
بِسْمِ اللهِ ، وَضَعْتُ جَنْبِي
اَلَأيْمَنَ على
الصفحه ٥٨ : الدعاء ، إذا خاف من بلية
، أو كارثة تنزل به ، وكان يدعو به ساجدا أو قائما ، وهذا نصه :
الصفحه ٦٤ :
آَذَيْتُمُونَا ، وَعلى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ المُتَوَكٍّلُونَ ، إنَّما أَمْرُهُ
إذَا أَرَادَ شَيْئاً ، أَنْ
الصفحه ٦٥ : .
٤ ـ دعاؤه في الوقاية من السلطان :
كان الامام الصادق عليهالسلام ، إذا خاف أن يدهمه شر السلطان ، أو
يمسه
الصفحه ٦٧ :
٥ ـ دعاؤه في دفع ما يحذر منه :
كان الامام الصادق عليهالسلام ، أذا خاف شيئا ، دعا بهذا الدعا
الصفحه ٦٨ : : إذا خفت أمرا فقل :
« اللُّهُمَّ ، إنَّكَ لا يَكْفي مِنْكَ
أَحَدٌ ، وَأَنْتَ تَكْفِي مِنْ كُلِّ
الصفحه ٧٥ : وَالإكْرَامِ ، فَإنَّكَ إذَا أَقْبَلْتَ على
أَسِيرٍ فَكَكَتَهُ ، وَعلى ضَالٍ هَدَيْتَهُ ، وَعلى حَائِر
الصفحه ٧٧ :
وأنت ، إذا وضعت يدك ، على أية فقرة من
هذا الدعاء العظيم ، وجدت فيه قبل جمال الالفاظ ، روعة الايمان
الصفحه ٨٥ : أفرغ منه .. ».
ودعا أحد جلاديه ، وأمره بقتل الامام عليهالسلام إذا حضر عنده ، ثم أحضر الامام
الصفحه ٩١ : ، وَالَّذي هُوَ يَطْعِمُني ، وَيَسْقينِ ، وَإذَا مَرِضْتُ فَهُوَ
يَشْفِين ، وَالذي يُمِيتُني ثُمَّ يُحْيينِ
الصفحه ٩٧ : طوارق الزمن
وشرور الاعداء ، وهذا نصه بعد البسملة :
« وَإذا قَرأْتَ القُرْآنَ ، جَعَلْنا
بَيْنَكَ
الصفحه ٩٨ :
وَقْراً ، وَإذَا ذَكَرْتَ رَبِّكَ في القُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوا على
أَدْبَارِهِمْ نُفوُراً.
اللّهُمَّ
الصفحه ١١١ : ، وَأَنَّهُ إذَا بَلَّغَ عَصَمْتَهُ
مِنَ النَّاسِ ، فَنَادَى مُبَلِّغاً وَحْيَكَ وَرِسَالَاتِكَ : أَلَا مَنْ
الصفحه ١١٥ : ءَةِ مِنْ أعْدَائِهِمْ ، وَالتَسْلِيمِ
لَهُمْ ، وَالرَدِّ إلَيْهِمْ ، وَتَوَفَّنَا ، إذَا تَوَفَيْتَنَا
الصفحه ١٢٤ : ، وفي ما
يلي بعضها :
١ ـ دعاؤه عند رؤية هلال رمضان
كان الامام الصادق عليهالسلام ، إذا رأى هلال