الصفحه ٩٨ : ، إني أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ
الذي بِهِ تُحْيِيِ وَتُميتُ ، وَتَزْرُقُ وَتُعْطيِ ، يا ذَا الجَلَالِ
الصفحه ١٤٦ : ومِنْ جَمِيعِ البَوَائِقِ.
الحَمْدُ لله ، الذي أَعَانَنَا ، على
صِيَامِ هَذَا الشَّهْرِ وَقِيَامِهِ
الصفحه ١٥٨ : الدعاء الجليل ، صرحا من صروح
الايمان ، الذي أقامه سليل النبوة ، للمتقين والمنيبين ، فقد أرشدهم إلى
الصفحه ٢٠٠ : والطهارة
مقدمة للصلاة؟ (١).
إن تشريع الوضوء ، مقدمة للصلاة له
أهميته البالغة ، وقد كان الامام الصادق
الصفحه ٢٣٩ :
والطافه على انبيائه
ورسله ، قدم جميع كلمات الثناء ، والتعظيم ، للخالق الحكيم ، سائلا اياه ، أن
الصفحه ٢٨١ : ، والموحدين إلى الله تعالى ، فمن المقطوع به إنه ما عرف الله حق معرفته ،
وآمن به كاشد ما يكون الايمان ، سوى
الصفحه ٢٨٤ : العظيم ، الذي عطر الدنيا بأدعيته ،
التي تمثل صفاء النفس ، وسمو الذات ، وفي ما يلي بعض تلك الادعية
الصفحه ٢٨٧ : مُحَمَّدٍ عَنِّي السَّلَامُ.
اللّهُمَّ ، أنِّي أَعُوذُ بِدَرْعِكَ
الحَصِينَةِ ، وَأَعُوذُ بِجَمْعِكَ أَنْ
الصفحه ٤٤ :
اسْتَطَعْتُ ، ولا
حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلّا باللهِ وَحْدَهُ ، لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ
الصفحه ٩٦ :
وَعِقَابِكَ
وَنَقْمَتِكَ ، وَمِنْ شَرِّ نَفْسِي ، وَشَرِّ كُلِّ ذي شَرٍّ ، وَأَسْتَغْفِرُكَ
مِنْ
الصفحه ١٦٢ : ، وقل :
« اللّهُمَّ ، إنِّي أَسْأَلُكَ في
مَقَامِي هِذا ، في أَوَّلِ مَنَاسِكِي ، أَنْ تَقْبَلَ
الصفحه ١٩١ : ، يا أَعْظَمَ مِنْ كُلِّ مَقْصُودٍ ، أَنَا
عَبْدُكَ الذي أَمَرْتَني ، فَلَمْ أأتَمِرْ ، وَنَهَيْتَني
الصفحه ٢٤٠ :
كُلِّهَا ، لا
بِمَعْسُورِهَا ، يا كَرِيمُ ، يا كَرِيمُ ، وِافْتَحْ لي بَابَ الامْر الذي فِيهِ
الصفحه ٢٦٦ : ، وانثره على
صدرك كيفما انتثر وقل :
اللّهُمَّ ، إنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ
، الذي إذَا سَأَلَكَ بِهِ
الصفحه ٢٨٢ : ، الَأجَلُّ ،
النٌّورٌ الَأكْبَرُ ، الذي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسُكَ ، وَاسْتَوَيْتَ بِهِ على
عَرْشِكَ