الصفحه ٢٤٧ :
قدم الامام عليهالسلام ، أجمل عبارات التوحيد ، وأبدعها ، لله
تعالى ، الذي خلق جميع الكائنات ، ومما
الصفحه ٢٦٩ : أنها في نفس الوقت ،
تشيع في آفاق النقس ، روح الطمأنينة بالله الذي بيده جميع مجريات الاحداث
الصفحه ٤٢ : جميع أموره إلى الله تعالى ، طالبا منه ، أن يضاعف له الخير ، وأن يسدي إليه
بنعمه وألطافه.
ب ـ طلب
الصفحه ٦٨ : :
« اَلْلّهُمَّ إنِّي عَبْدُكَ ، وَأبْنَ
عَبْدِكَ ، وَابنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتي بِيَدِكَ ، عَدْلٌ فيَّ حُكْمُكَ
الصفحه ١١٨ : ، الذي يقيم اعوجاج الدنيا ويغير منهج
الحياة إلى ما هو الافضل ، ويملا الارض بالقسط والعدل ، إنه قائم آل
الصفحه ١٤٣ : ، مِنَ الَأمْر المَحْتُومِ ، في الَأمْرِ
الحَكِيم ، في القَضَاءِ الذي لا يُرَدُ ، وَلا يُبَدَّلُ ، أَنْ
الصفحه ١٤٥ : ، اللّهُمَّ
، يا ربِّ الذي لَيْسَ لي غَيْرُهُ ، أَسْأَلُكَ أَنْ لا يَكُونَ هَذَا الوَدَاعُ
مِنِّي ، وَدَاعَ
الصفحه ١٥٠ :
وَشَرَّ كُلِّ
دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إنَّ رَبِّي على صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ١٩٣ : بِعِلْمِكَ ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُوَفِقَني ، لِمَا يُرْضيكَ
عَنِّي ، وَأَنْ تُبَارِكَ لي في يَوْمي هذا ، الذي
الصفحه ٦٠ : ، وَاغْلُبْ لي مَنْ
كَادَني ، يامَنْ قَاَل : « إنْ يَنْصُرْكُمُ اللهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ، يا
مَنْ نَجَّى
الصفحه ٦٣ : أكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ ،
وَفي آَذَانِهِمْ وَقْراً ، وَإذَا ذَكَرْتَ رَبِّكَ في القُرْآنِ وَحْدَهُ
الصفحه ٧٣ : وَإمْنِتَانِكَ ، وَتَطَوُّلِكَ ، وَبِحَقِّكَ
وَمَجْدِكَ الذي هُوَ أَعْظَمُ مِنْ حُقُوقِ خَلْقِكَ ، وَأَسْأَلُكَ
الصفحه ٨٥ : أمير المؤمنين إنه رجل أنحلته
العبادة ، واشتغل بالله عن طلب الملك والخلافة ... »
فنهره المنصور ، وقال
الصفحه ٨٧ : بِنَاصِيَتها ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذي شَرِّ ،
وَمِنْ شَرِّ ما أَخَافُ وَأَحْذَرُ ، وَمِنْ شَرِّ فَسَقَةِ
الصفحه ٩٤ : شَيءٍ قَدِيرٌ.
اللّهُمَّ ، إنِّي أَسْتَودِعُكَ ،
دِيني وَدُنْيَايَ ، وَأَهْلي ، وَأَوْلَادِي