الصفحه ١١٣ : ، بِالذي
جَدَّدْتَ لَنَا عَهْدَكَ ، وَذَكَرْتَنَا مِيثَاقَكَ ، المَأخُوذَ مِنَّا في
أبْتِدَاءِ خَلْقِكَ
الصفحه ٢٧٨ :
الدين ووسوسة الصدر ، فقال له النبي صلىاللهعليهوآله
: قل :
« تَوَكْلتُ على الحَيِّ الذي لا يَمُوتُ
الصفحه ١٢٨ : هذا الدعاء من الله تعالى أن
يعينه في هذا الشهر المبارك ، على ما يقربه إليه زلفى ، من التمكن من صيامه
الصفحه ٢٧٠ : ءَ أَنْ تَكُونَ مُصِيبَتي
أَعْظَمَ مِمَّا كَانَتْ لَكَانَتْ ، وَالحَمْدُ للهِ على الَأمْرِ الذي شَاءَ
أَنْ
الصفحه ٢٥٠ : ،
وَعَظُمَتْ خَطِيئَتي فَلَمْ يَفْضَحْني ، وَرَآنِي على المَعَاصِي فَلَمْ
يَجْبَهْني ، وَخَلَقَني لِلْذِي
الصفحه ١٤٧ :
مِنَ الَأمْر
الحَكِيمِ ، في لَيْلَةِ القَدْرِ ، مِنَ القَضَاءِ الذي لا يُرَدُّ ، وَلا
يُبَدَّلُ
الصفحه ١٦٨ :
« اللّهُمَّ ، إنِّي إلَيْكَ فَقِيرٌ ،
وَإني خَائفٌ مُسْتَجِيرٌ ، فَلَا تُغَيِّرَ جِسْمي ، وَلَا
الصفحه ١٨ : الذي لا يخالجه شك ، أنه
لا يمكن بأي حال من
الصفحه ٤٧ :
الذي يُوَسْوِسُ في
صُدورِ النَّاس ، مِنَ الجِنَّةِ والنَّاسِ ، فَإنْ تَوَلَّوا فَقُل : حَسْبِيَ
الصفحه ٤٩ : على قُلُوبِهِمْ
أَكِنَّةٌ أَنْ يَفْقَهوهُ ، وَفي آذَاَنِهِمْ وَقْراً ، وَإذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ
في
الصفحه ١٢٧ : الحَكِيمِ ، في لَيْلَةِ
القَدْرِ مِنَ القَضَاءِ المُبْرَمِ ، الذي لا يُرَدُّ ، وَلَا يُبَدَّلُ ، أَنْ
الصفحه ١٤٤ :
الله تعالى ،
والابتهال إليه ، وكان يدعو أن يجزل الله له المزيد من الاجر ، ويضاعف حسناته ،
ويتقبل
الصفحه ٢٢٩ : ، هذا الثناء العاطر ، على
القرآن المجيد ، الذي هو أعظم ثروة فكرية في الارض؟
إنه لا يعرف قيمته ، ولا
الصفحه ١٢ : ، فإنَّ من قضاء
الله تعالى وقدره الحتميِّين ، أنه جلَّ جلاله ، يختار في كل قرنٍ رجالاً ، هم
صفوة الناس
الصفحه ٧٨ : ببركة هذا
الدعاء ، وقد روي أنه دعا بدعاء آخر أسماه : دعاء الجيب ، وهو يقي من حمله البلية
والخوف وهذا نصه