الصفحه ١٣٦ : ، بعد أن يصلي ركعتين نافلة :
« الحَمْدُ لله الذي عَلَا فَقَهَرَ ،
والحَمْدُ لله الذي مَلَكَ فَقَدَرَ
الصفحه ٤٥ :
الشيْطَانِ
وَالسُّلْطَانِ ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَاَبَّةٍ ، رَبِّي أَخِذٌ بِنَاَصِيَتِهَا ،
إنَّ
الصفحه ٨٠ : » وخاف أنه قد عناه بذلك ، فأوعز إلى
عيسى بن علي يسأله عن ذلك ، فأجابه : إنه عنى نفسه ، وأنه هو الذي
الصفحه ١٦٧ : ، وتقول في
الطواف :
« اللّهُمَّ ، إنِّي أَسْأَلُكَ
بِاسْمِكَ الذي يُمْشَي بِهِ على ظُلَلِ المَا
الصفحه ١١٠ : لبعض ، وان يقول كل منهما لصاحبه ،
« الحَمْدُ للهِ الذي أَكْرَمَنا
بِهَذَا اليَوْمِ ، وَجَعَلنا مِنَ
الصفحه ١٧٤ :
عِلْماً ، وَأَنْتَ
تَزِيدُ في الخَلْقِ مَا تَشَاءُ ، وَأَنْتَ الذي لا تُسْأَلُ عَمَّا تَفْعَلُ
الصفحه ١٧٧ :
لِكُلِّ حَمْدٍ ،
وَمُنََْتهى كُلِّ رَغٍَْبة ، الوَاحِدُ الذي لا بَدْءَ لَهُ المَلِكُ الذي لا
الصفحه ١٠٥ : الاعتصام بالله الذي بيده جميع مجريات الاحداث والامور.
٢ ـ دعاؤه في يوم المباهلة
من الايام الخالدة في
الصفحه ٦٤ :
هَذَا بَاطِلاً
سُبْحَانَكَ ، فَقِنَا عَذَابَ النَارِ ، وَقُلْ : الحَمْدُ لله ، الذي لَمْ
يَتَّخِذْ
الصفحه ٧٧ : عليه ، أن يقتلك ، ورأيتك تحرك شفتيك ، فما الذي قلت؟
قال عليهالسلام إني قلت :
« حَسْبِيَ الخَالِقُ
الصفحه ٥٢ :
عليهالسلام ، أنه قال :
من أراد أن يأخذ مضجعه ، فليقل ثلاث مرات : الحَمْدُ لله الَّذي عَلَا فَقَهَرَ ،
والحمدُ
الصفحه ٦٥ : ، الذي
انفجر كالبركان ، في مناجاة الامام ودعائه مع الله تعالى؟!
أرأيتم ، هذا الترابط البديع ، بين بنود
الصفحه ١١٥ : ،
الذي جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ ، وَبِالذِي فَضَّلْتُهُمْ بِهِ على العَالَمينَ
جَمِيعاً ، أنْ تُبَارِكَ
الصفحه ٨٩ : ، إنَّمَا
أَمْرُهُ ، إذَا أَرَادَ شَيْئاً ، أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ،
فَسُبْحَانَ الذي بِيَدِهِ
الصفحه ١٦٤ :
وَلا تُمَكِّنْهُ
مِنْ عُنُقِي ، مَنْ ذا الذي يَرفَعُني إنْ وَضَعْتني؟ وَمَنْ ذا الذي يَضِعُني
إنْ