الصفحه ٢٨٨ :
السلام بالله تعالى
، وإلتجائه إليه ، وقد سأل من الله عزوجل أن يميته ميتة كريمة في طاعة الله وطاعة
الصفحه ١٧٦ :
ثم يقول عشرا :
أسْتَغْفِرُ اللهُ الذي لا إلهَ إلاَّ
هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ ، وَأَتُوب إلَيْهِ
الصفحه ١٨٩ : الذي
لا يُشْغِلُكَ ما في جَوِّ سَموَاتِكَ عَمَّا في جَوِّ أَرْضِكَ ، تَعَزَّزْتَ في
مُلْكِكَ
الصفحه ٣٥ : الذين يستجيب الله
دعاءهم ، وقد أكد الامام عليهالسلام
، بصورة خاصة ، على دعوة المظلوم الذي لا يجد ناصرا
الصفحه ٦٧ : ، وَأعُوذُ بِرَحْمَةِ الله
، وَأَعُوذُ بِسُلْطَانِ اللهِ ، الذي هُوَ على كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، وَأَعُوذُ
الصفحه ٨٣ : ، فتبع الامام عليهالسلام ، وطلب منه أن يعلمه الدعاء الذي نجا
به ، من شر المنصور فعلمه هذا الدعا
الصفحه ١١٩ : اللَّيْلَةِ لَأهْلِ طَاعَتِكَ ، وَاجْعَلْني في
جُنَّةٍ مِنْ شِرَارِ بَرِيَّتِكَ ، رَبِّ إنْ لِمْ أَكُنْ مِنْ
الصفحه ١٥١ : عليهالسلام ، بهذا الدعاء ، شهر رمضان المبارك ،
وقد ألم بمدى تعظيمه ، وتقدسيه ، لهذا الشهر ، الذي هو شهر
الصفحه ٢٠٦ : العَزِيزُ الذي لا تُمَانَعُ عَمَّا تَشَاءُ ، وَلا قُوَّةَ إلاَّ بِاللهِ
وَهُوَ حَسْبي ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ
الصفحه ٢٤٥ : شَرِّ ما لا أَعْلَمُ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ
أَشْتَريَ الجَهْلَ بِالعِلْمِ ، وَالجَفَاءَ بِالحِلْمِ
الصفحه ٢٦٧ :
ج: ـ روى يونس بن عمار ، قال : قلت لابي
عبدالله عليهالسلام ، جعلت فداك
، هذا الذي ، ظهر بوجهي
الصفحه ٧١ :
ذا السُّلْطَان الذي
لا يُذَلُّ ، وَالعِزّ الذي لا يُضَامُ ، يا مَعْرُوفاً بِالإحْسَان ، يا
الصفحه ٧٥ : ، وَعَلَتْنيَ المَسْكَنَةُ ، وَحَقَّتْ عَلَيَّ الكَلِمَةُ ،
وَأَحَاطَتْ بيَ الخَطِيئَةُ ، وَهَذَا الوَقْتُ الذي
الصفحه ٢٠٥ : احْفَظْني بِحِفْظِ الإِيمَانِ ، وَأَسْبِلْ عَلَيَّ سِتْرَكَ الذي
سَتَرْتَ بِهِ رُسُلَكَ مِنَ الطَّوَاغِيتِ
الصفحه ٣٦ : إلى العمل ، الذي هو الركيزة الاولى في تنمية اقتصاد
الامة ، وازدهار الرخاء فيها ، كما نهت عن الكسل