الصفحه ١١٢ : ، مِنَ الإِخْلاصِ لَكَ بِوَحْدانِيًّتِكَ ، وَجُدْتَ
عَلَيْنَا بِمُوالاةِ وَلِيِّكَ الهَادِي ، مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٣١ :
فإنَّي
أَسْتَغْفِرُكَ ، وَأَتُوبُ إلَيْكَ مِنْهُ ، وَمِمَّا رَكِبْتُ مِنَ الكَبَائِرِ
، وَأَتَيْتُ
الصفحه ١٩٢ :
رَحَمَتُكَ ، وَتَقَطَّعَتْ
عَنِّي عِصَمُ الآمَالِ إلاَّ مَا مُعْتَصِمٌ بِهِ مِنْ عَفْوِكَ ، قَلَّ
الصفحه ٢٠٦ :
وَنَاصِرُ مَنْ
إلَيْك أَوَى ، وَمعينُ مَنْ بِكَ اسْتَعْدَى ، وَكاَفي مَنْ بِكَ اسْتَكْفَى ،
أَنْتَ
الصفحه ٢١٥ : مِنَ الخَلْق بَعْدَ صَلَوَاتِكَ عَلَيْهِ ،
وَلا إلى تَزْكِيَتِهِمْ إيَّاهُ بَعْدَ تَزْكِيَتِكَ ، بَلِ
الصفحه ٢٨٤ : ، عن جده الامام زين
العابدين ، وسيد الساجدين عليهالسلام
، وهي تكشف عن جانب من روحانية ، هذا الامام
الصفحه ١٨ :
« ماذا وجد من فقدك ، وماذا فقد من وجدك؟؟.
»
أرأيتم هذا الايمان الذي تجاوز حدود
الزمان والمكان
الصفحه ٤٦ : ، وَلا
أتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ وَلياً ، وَلا أَدْعو مَعَهُ إلهاً ، إنّي لَنْ يُجِيرَنِي
مِنَ الله أَحَدٌ
الصفحه ٩٢ :
وَلَهُمْ عَذَابٌ
وَاصِبٌ ، إلَّا مَنْ خَطِفَ الخَطْفةَ ، فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ ، يا
الصفحه ١١٩ :
سَالِفِ خَطِيئَتِهِ
، وَعَظيمِ جَرِيرَتِهِ ، فَقَدِ اسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْ ذُنُوبِي وَلَجَأْتُ
الصفحه ١٣٣ :
اللّهُمَّ ، إنْ كَانَ مِنْ عَطَائِكَ ،
وَفَضْلِكَ ، وَفي عِلْمِكَ وَقَضَائِكَ ، أَنْ تَرْزُقَني
الصفحه ١٧٩ : ، وَغَرَّنِي سِتْرُكَ المُسْبَلِ
عَلَيَّ فَعَصَيْتُكَ بِجَهْلي ، وَخَالَفْتُكَ بِجُهْدِي ، فَالآنَ مِنْ
الصفحه ١٨٣ :
عُدَّتُهُ ،
فَعَشيَتُهُ هُنَالِكَ كُرْبَتُهُ ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ اسْتِغْفَارَ مَنْ لَمْ
يَعْلَمْ
الصفحه ١٩٣ :
دَارِ البَقَاءِ ،
عِنْدَ مَوَاقِفِ الإشْهِاَد ِ، مِنَ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ ، وَالرُسُلِ
الصفحه ٢٤١ : مَعَ الأشْرَارِ ، وَأَلْحِقْني بِصَالِحِ مَنْ
مَضَى ، وَاجْعَلْني مِنَ صَالِحِ مَنْ بَقِيَ ، وَخُذْ بي