الصفحه ١٤ :
تقديم
ـ ١ ـ
الدعاء ، سمو في الروح ، وإشراق في
النفس ، يربط الانسان بربه خالق الكون ، وواهب
الصفحه ٢٤ :
وأولى الامام الصادق عليهالسلام ، المزيد من الاهتمام ، في الدعاء
والابتهال إلى الله ، لانه من أنجع
الصفحه ٢٨ :
إستجابة الدعاء :
أدلى الامام الصادق عليهالسلام ، بكوكبة من الاحاديث ، أعرب فيها ، عن
الاسباب
الصفحه ٤٧ :
الذي يُوَسْوِسُ في
صُدورِ النَّاس ، مِنَ الجِنَّةِ والنَّاسِ ، فَإنْ تَوَلَّوا فَقُل : حَسْبِيَ
الصفحه ٧٥ :
عَنْكَ ، وأَنْتَ
أَقْرَبُ مِنْ وَرِيدِي ، وَاحصَنُ مِنْ عَدِيدي وَاوُجَدُ في مَكَاني وَأَصحُّ في
الصفحه ١٠٢ :
إعتنى الامام الصادق عليهالسلام ، عناية بالغة ، بالايام المباركة ، في
الاسلام فكان يحييها بالعبادة
الصفحه ١١٤ :
القِيَامَةٍ
وَأوْلِيَاؤهُمْ مِنَ المَقْبُوحِينَ. رَبَّنا فَاحْشُرْنا في زَمْرَةِ الهَادِي
المهْدِي
الصفحه ١١٩ :
إلَيْكَ في سَتْرِ عُيُوبِيِ.
اللّهُمَّ فًجُدْ عَلَىَّ بِكَرَمِكَ ،
وَفَضْلِكَ ، وَاحْطُطْ خَطَايَايَ
الصفحه ١٣٣ : التَّوْبَةَ ، فَصَلِّ
على مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاعْصِمْني بَقِيَّة عُمْرِي ، وَأَحْسِنْ مَعْونَتي في
الجِدِّ
الصفحه ١٤٠ : طلب الامام عليهالسلام ، في هذا الدعاء من الله تعالى أمورا ،
هي أسمى وأجل ما في هذه الحياة ، فقد طلب
الصفحه ١٤٩ :
وَأَمِلَهُ مِنْكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللّهُمَّ ، ارزُقْني الَعَوْدَ في
صِيامِهِ لَكَ
الصفحه ١٥٦ : ، يلتقي فيه المسلمون ، من شتى
أقطار الارض لاداء فريضة الحج ، وعرض قضاياهم المصيرية ، وما ألم بهم من أحداث
الصفحه ١٥٩ :
الصَّاحِبُ في
السَفَرِ ، وَالخَليفَةُ في الَأهْلِ ، اللّهُمَّ ، هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا
الصفحه ١٧٨ : ، في هذا الدعاء الجليل ، جميع ما في
قاموس الثناء ، والتمجيد ، من كلمات مشرقة ، إلى الله تعالى ، كما
الصفحه ١٨٣ : على أيَّةِ مَنْزِلَةٍ هَاجِمٌ : أفي النَّارِ يَصَلى أَمْ في الجَنَّةِ
ناعِماً يَحْيا؟ أَسْتَغْفِرُ