الصفحه ٩١ : ، وَخِيفَةً ، إنَّهُ لا يُحِبُّ المُعْتَدِينَ ،
وَلا تُفْسِدُوا في الأرضِ بَعْدَ إصْلَاحِهِا ، وَادْعُوهُ
الصفحه ١١٤ : وَالبَرَاءَةِ مِنْ أَعْدَائِكَ
المُكَذِّبِينَ بِيَوّمِ الدِّينِ ، وَالنَّاكِثِينَ لِميثَاقِكَ ، وَتَوَفَّنَا
الصفحه ١٥ :
كان في طائرة ،
وفيها جماعة من الماركسيين وغيرهم ، ممن لا دين لهم ، فاصاب الطائرة عطب ، وهي في
الجو
الصفحه ١٤٥ : عِصْمَةِ دِينِي ، وَخَلاِصِ نَفْسِي ،
وَقَضَاءِ حَاجَتي ، وَتُشَفِّعَني في مَسَائِلي ، وَتَمَامِ النِعْمَةِ
الصفحه ٢٣٦ : القَدِيمِ ،
وَمِلَّةِ خَليلِكَ إبْرَاهِيمَ عليهالسلام
، وَإظْهَارِ دِينِهِ ، وَإعْلَاءِ كَلِمَتِهِ
الصفحه ٢٤٠ :
كُلِّهَا ، لا
بِمَعْسُورِهَا ، يا كَرِيمُ ، يا كَرِيمُ ، وِافْتَحْ لي بَابَ الامْر الذي فِيهِ
الصفحه ٩٤ : شَيءٍ قَدِيرٌ.
اللّهُمَّ ، إنِّي أَسْتَودِعُكَ ،
دِيني وَدُنْيَايَ ، وَأَهْلي ، وَأَوْلَادِي
الصفحه ١٥٧ :
أَحْسَنِ عَمَلي ، وَدَفعِ ما أَحْذَرُ فِيهِ ، وَمَا لا أَحْذَرُ على نَفْسي ،
وَدِيني ، وَمَالِي ، مِمَّا
الصفحه ١٩٠ : وُلَاةِ الَأمْرِ بَعْدَ نَبِيِّكَ
تَرَاجِمَةِ وَحْيِكَ ، وَخُزَّانِ عِلْمِكَ ، وَأُمَنائِكَ في بِلَادِكَ
الصفحه ١٩٢ : فَأَنْظَرْتَهُ ، وَاسْتَمْهَلَكَ إلى يَوْمِ الدِّين ،
لإِضْلالي فَأَمْهَلْتَهُ وَأَوْقَعَني بِصَغَائِرِ ذُنُوبٍ
الصفحه ٢١٧ :
تُعَاقِبُ ، وَبِهِ
تُثيبُ ، وَأَنَّ ما أَتَانَا بِهِ مِنَ عِنْدَكَ ، هُوَ الحَقُّ المُبِينُ ، لا
الصفحه ٢٧١ : :
« اللّهُمَّ ، إنَّكَ لا يَكْفِي مِنْكَ
أَحَدٌ ، وَأَنْتَ تَكْفِي مِنْ كُلِّ أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَاكْفِني
الصفحه ١٨٦ : شَرِّ جَمِيعِ خَلْقك ، وَاقْض عنّي دَيْني ، وَوَفَّقْني لِما
يُرْضِيكَ عَنِّي ، وَاحْرُسْني وَذُريَّتي
الصفحه ١٥٦ : بيت الله الحرام ، تتشرف بلقياه ، لانه بقية النبوة
والامامة فتأخذ منه معالم دينها ، ومناسك حجها ، وقد
الصفحه ٢٣٤ : اسْتَزَلَّ عَنْ دِيني ،
فَتَفْسُدَ عَلَيَّ آخِرَتي ، وَأَنْ يَكُونَ ذلِكَ ضَرَراً عَلَيَّ في مَعَاشِي ،
أَوْ