الصفحه ١٣١ : ، وَالإدْلاءِ إلى الحُكَّامِ
بِغَيْرِ حَقِّ ، وَالمكْرِ وَالخَدِيعَةِ ، وَالقَوْلِ فِيمَا لا أْعَلُم
الصفحه ١٣٣ : المضامين العظيمة ، والمطالب الجليلة ، التي كان منها عظيم
إخلاصه في طاعة الله تعالى ، إخلاصا لا حدود له
الصفحه ١٣٥ :
أمانيه ، كما سأل
منه تعالى الكف عن جميع ما لا يرضيه والتوفيق لطاعته وعبادته.
٧ ـ دعاؤه في أيام
الصفحه ١٤٣ : ، مِنَ الَأمْر المَحْتُومِ ، في الَأمْرِ
الحَكِيم ، في القَضَاءِ الذي لا يُرَدُ ، وَلا يُبَدَّلُ ، أَنْ
الصفحه ١٤٤ : لا يَنْفُذُ طُولَ الَأبَدِ ،
جَلَّ ثَنَاؤُكَ ، وَأَعَنْتَنَا عَلَيْهِ ، حَتَّى قَضَيْتَ عَنَّا
الصفحه ١٥٠ : نِفَاقٍ أَوْ كُفْرٍ ، أَوْ فُسُوقٍ ، أَوْ مَعْصيَةٍ ، أَوْ
شَيْءٍ لا تُحِبُّ عََلَيْهِ وَلِّياً لَكَ
الصفحه ١٦٢ : ، لا تدخل بتكبر ، وأمره
بالدعاء التالي عند باب المسجد :
« السَّلَامُ عَلَيْكَ إَيُّها
النَّبِيُّ
الصفحه ١٦٣ : : رأيت
الامام في الكعبة ، وهو ساجد ، يقول :
« لا يَرُدُ غَضَبَكَ إلا حِلْمُكَ ،
وَلَا يُجِيرُ مِنْ
الصفحه ١٨٢ :
حَمْداً كَثِيراً
دَائِمَاً ، سَرْمَداً لا يَنْقَطِعُ وَلا يَفْنَى أَبَداً ، حَمْداً تَرْضَى
الصفحه ١٨٤ :
الكَرِيمِ ، وَسُبحَانَ اللهِ الغَفُورِ الرَّحِيمِِ ، وَسُبْحَانَ اللهِ الذي لا
يَنْبَغي التَسْبِيحُ إلاَّ
الصفحه ٢٠١ : ء ، بحوثا ممتعة عن فوائده ،
وكان الامام الصادق عليهالسلام
، يقول عند الاستنشاق :
« اللّهُمَّ ، لا
الصفحه ٢٠٢ :
« اللّهُمَّ ، لا تُعْطِني كِتَابي
بِشِمَالِي ، وَلا تَجْعَلْهَا مَغْلُولَةً إلى عُنُقي ، وَأَعُوذُ
الصفحه ٢٠٤ : الماكر اللئيم ،
وأغلب الظن ، أنه المنصور الدوانيقي ، وهو من الملوك الذين لا يعرفون الرحمة ، ولا
يؤمنون
الصفحه ٢٢٠ : بهَا في جَمِيعِ حَالَاتِي ، وَأَتَوصَّلُ بِهَا في الحَيَاةِ
الدُّنْيَا إلى آخِرَتِي ، عَفْواً لا
الصفحه ٢٢٢ : ، وَاسْتُر عَوْرَاتِهِمْ ، وَهَبْ لَهُمُ الكَبَائر التي بَيْنك
وَبَيْنهُمْ ، يا مَنْ لا يخافُ الضَّيْمَ