الصفحه ٢٨٩ : ، وَتَرُدُّ بِهَا عَلَيَّ ما هُوَ أَحْسَنُ عَادَتِكَ
عِنْدِي ، فَقَدْ ضَعُفَتْ قُوَّتِي ، وَقَلَّتْ حِيلَتي
الصفحه ٣٠ : يبدأ
بالثناء على الله عزوجل ، والمدح له ، والصلاة على النبي صلىاللهعليهوآله ، ثم يسأل الله حوائجه
الصفحه ٣١ : (٢).
و ـ الصلاة على النبي وآله :
وأعلن الامام الصادق عليهالسلام ، أن من موجبات إستجابة الدعاء ،
ونجاحه ، الصلاة
الصفحه ٤١ :
الصَّبَاحِ ، وَفي
هَذَا اليَوْمِ ، بَرَكَةً على أَوْليَائِكَ ، وَعِقَاباً عَلى أَعْدَائِكَ
الصفحه ٤٥ : رَبِّي على صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ. فَإِنْ تَوَلَوْا فَقُلْ : حَسْبِيَ اللهُ ،
لا إلهَ إلَّا هُوَ عَلَيْهِ
الصفحه ٨٣ : المَمْنُوعِينَ ، حَبْسِيَ مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِيَ ، حَسْبِيَ
اللهُ ، لا إلهَ إلَّا هُوَ ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ
الصفحه ٩٠ : حِفْظُهُمَا ، وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيمُ.
لا إكْرَاهَ في الدِّين ، قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ
الصفحه ٩٣ :
رَبِّي ،
وَرَبِّكُمْ ، مَا مِنْ دَابَّةٍ إلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِها إنَّ ربِّي على
صِراطٍ
الصفحه ٩٤ : إرَادَتَهُ ، اللّهُمَّ صَلِّ على مُحَمَدٍ وَآلِ مُحَمَدٍ ، كَمَا
هَدَيْتَنَا بِهِ مِنَ الكُفْرِ ، أَفْضَلَ ما
الصفحه ١٠٤ :
تَجوُرُ فِيِهِ ، وَإنصَافاً مِنْ حُكْمِكَ لا تَحِيفُ عَلَيهِ ، فَقَد ظَاهَرْتَ
الحُجَجَ ، وَأَبْلَيْتَ
الصفحه ١٠٩ : المُصْطَفَى ، وَبِوَجْهِ
وَليِّكَ عَلِيٍّ المُرْتَضَى ، وَبِحَقِّ أَوْلِيَائِكَ ، الذِينَ
أنْتَجَبْتَهُمْ
الصفحه ١١٥ :
نَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِمْ وَلائِجَ أَبَداً ، رَبَّنَا فأَحْيِنَا ما
أَحْيَيْتَنَا على مُوالاتِهِمْ وَالبَرَا
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام
، أن يتفضل عليه بدعاء يقرأه في هذا الشهر المبارك ، فعلمه هذا الدعاء ، وأمره أن
يقرأه عقيب كل صلاة
الصفحه ١٣٢ : المَنِّ وَالفَضْلِ
، وَالمَحَامِدِ التي لا تُحْصَى ، صَلِّ على مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ،
وَاقْبَلْ
الصفحه ١٤١ :
حياته الاقتصادية ،
ليستعين بها على فعل الخير ، من صلة الرحم ، وحج بيت الله الحرام.
١٥ ـ من