الصفحه ٢٠٦ : العَزِيزُ الذي لا تُمَانَعُ عَمَّا تَشَاءُ ، وَلا قُوَّةَ إلاَّ بِاللهِ
وَهُوَ حَسْبي ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ
الصفحه ٢٢٩ : ، هذا الثناء العاطر ، على
القرآن المجيد ، الذي هو أعظم ثروة فكرية في الارض؟
إنه لا يعرف قيمته ، ولا
الصفحه ٢٣١ : ، وَارْفَعْ لي ، بِكُلِّ حَرْفٍ ، دَرَسْتُهُ دَرَجَةً في أَعْلَى
عِلِّيينَ آمينَ يا رَبَّ العَالَمِينَ
الصفحه ٢٥٣ :
اللّهُمَّ ، فيك ، لا أَعْظمَ مِنْكَ ،
يا فاعل الكُلّ ؛ صَلِّ على مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولك
الصفحه ٦٢ : تَخَافَا إنَّنِي
مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى ، وَيَنْصُرَكَ اللهُ نَصْراً عَزيزاً ، وَمَنْ
يَتَوَكَّلْ على
الصفحه ٨٤ :
يا وَاسِعَ
المَغْفِرَةِ ، يا كَرِيمَ العَفْوَ ، صَلِّ على مُحَمَدٍ وَآلِ مُحَمَدٍ ،
وَاحْرُسني في
الصفحه ١١١ : وَلِيِّ المُؤْمِنِينَ ، وَحَذَّرْتَهُ ، وَأَنْذَرْتَهُ
إنْ لَمْ يُبَلِّغْ ، أَنْ تَسْخَطَ عَلَيْهِ
الصفحه ١٣٩ : ، صَلِّ على مُحَمَّدٍ
وَآلِ مُحَمَّدٍ وَفَرِّغْني لِمَا خَلَقْتَني لَهُ ، وَلا تُشْغِلْني بِمَا قَدْ
الصفحه ١٥٩ : العلِّي العَظِيم ،
اللّهُمَّ ، إنِّي عَبْدُكَ ، وَهذه
جمالاتُكَ ، والوَجْهُ وَجْهُكَ ، والسَفَرُ
الصفحه ١٧٩ : ، وَلكِنْ سَوَّلْتْ لي نَفْسِي وَغَلَبَتْ عَلَيَّ شِقْوَتي ،
وَأَعَانَنِي عَلَيْهِ عَدُوُّكَ ، وَعَدُوِّي
الصفحه ١٨٦ :
اللّهُمَّ ، صَلِّ على مُحَمَّدٍ
وَآلِهِ ، وَاكْفنِي ما أَهَمَّني ، وَغَمَّني ، وَلا تَكِلْني إلى
الصفحه ١٩٢ : عِنْدِي
مَا أَعْتَدُّ بِهِ مِنْ طَاعَتِكَ ، وَكَبُرَ عَلَيَّ ما أَبُوءُ بِهِ مِنْ
مَعْصِيَتِكَ ، وَلَنْ
الصفحه ٢٣٥ :
أَسْرَرْتُ ، فَاغْفِرْ لي ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، وَصَلِّ على مًُحَمَّدٍ
وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ
الصفحه ٢٤١ : في سَبيلِ
الصَّالِحِينَ ، وَأَعِنِّي على نَفْسِي ، بِمَا تُعِينُ بِهِ الصَّالِحِينَ على
أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٢٥١ : ، هذا
الدعاء الجليل وقد علمه لتلميذه العظيم ، مفخرة الشرق ، جابر بن حيان ، وهو مما
يستعان به على تلقي