الصفحه ٩٢ : ، وَلا تَكُ في ضَيقٍ مِمَّا
يَمْكُرُونَ. إنَّ اللهَ مَعَ الذينَ اتَّقَوا ، وَالذينَ هُمْ مُحْسِنُونَ
الصفحه ١١٠ :
ذُنُوبَنَا ، وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا ، وَتَوَفَّنا مَعَ الَأبْرَارِ
رَبَّنا وآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا
الصفحه ١١١ : وَحْيِكَ وَعَبْدُكَ ، وَأَمِيِنُكَ
المَأمُوُنُ ، المَأْخُوذُ مِيَثَاقُهُ مَعَ مِيثَاقِكَ ، وَمِيثَاقِ
الصفحه ١١٣ : ، وَاجْعَلْ لَنَا قَدَمِ صِدْقٍ مَعَ
المُتَّقِينَ ، وَاجْعَل لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً ، وَاجْعَلْ لَنَا
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوآله
، وحتمت عليه بأن يأخذ له البيعة من عموم من كان معه من الحجاج في « غدير خم » فأخذ
له البيعة حتى من
الصفحه ١٢٧ : عليهالسلام ، من الله تعالى ، في هذا الدعاء أن
ينزهه من جميع النزعات والصفات الشريرة ، التي خلقت مع الانسان
الصفحه ١٢٩ : ْيخَرْجُ َهذَاَ الشَّهْرُ وَلَكَ قِبَلِيْ مَعَهُ
تَبِعَةُ ، أَوْ ذَنْبٌ ، أَوْ خَطِيئَةٌ ، تُرِيدُ أَنْ
الصفحه ١٣٤ :
وَيَسَارٍ مِنْكَ ، وَعَافِيَة ، وَأَوْزِعْني شُكْرَ ما أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَّ
.. اللّهُمَّ اجْعَلْ لي مَعَ
الصفحه ١٤٥ : على أَحْسَنِ حَالٍ ، وَتُعَرِّفَني هِلَالَهُ
، مَعَ النَّاظِرِيِنَ إلَيْهِ ، وَالمْتَعَرِّفِينَ لَهُ
الصفحه ١٤٦ : ، في هَذِهِ
اللَّيْلَةِ ، في السُّعَدَاءِ وَرُوحِي مَعَ الشُّهَدَاءِ ، وَإحْسَانِي في
عِلِّيِّيْنَ
الصفحه ١٥٧ : أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي ، وَاجْعَلْ ذلِكَ
خَيْراً لآخِرَتي ، وَدُنْيَايَ ، مَعَ ما أَسْأَلُكَ ، يا
الصفحه ١٧١ : ، اللّهُمَّ ، إنِّي أُرِيدُ أَنْ
أُثْنِيَ عَلَيْكَ ، وَمَا عَسَى أَنْ أَبْلُغَ مِنْ مَدْحِكَ مَعَ قِلَّةِ
الصفحه ١٧٩ : مَعَ جُرْمِهِما إلَيْكَ.
إلهي : مَنْ لي يا مَوْلاي؟ بِمَنْ
أَلُوذُ يا سَيِّدي؟ فَبِمَنْ أَعُوذُ يا
الصفحه ١٨٦ : حَتَّى
تُبَلِّغَنِيها ، مِنْ قَابِلِ مَعَ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الحَرَامِ ، وَزُوَارِ
قَبْرِ نَبِيَّكَ
الصفحه ٢٢٢ : .. » (١).
وحكى هذا الدعاء ، مدى تعاطف الامام عليهالسلام ، مع شيعته ، فقد دعا لهم بجميع مفاهيم
الخير في دنياهم