الصفحه ٧٦ : سِوَاهَا ، وَأَعْطِني عَطِيةً لا أَحْتَاجُ إلى غَيْرِكَ
مَعَهَا ، فَأِنَّهَا ليْسَتْ بِبِدَعٍ مِنْ
الصفحه ٢٠٦ :
وَنَاصِرُ مَنْ
إلَيْك أَوَى ، وَمعينُ مَنْ بِكَ اسْتَعْدَى ، وَكاَفي مَنْ بِكَ اسْتَكْفَى ،
أَنْتَ
الصفحه ٢١٩ :
اللّهُمَّ ، إعْطِ مُحَمَداً ، مَعَ
كُلِّ زُلْفَةٍ زُلْفَةً ، وَمَعَ كُلِّ قُرْبَةٍ قُرْبَةً
الصفحه ٢٨٠ : .. »
ثم تصلي ، فإذا إنصرفت قلت :
« اللّهُمَّ ، إجْعَلْني مَعَ مُحَمَّدٍ
وَآلِ مُحَمَّدٍ في كُلِّ
الصفحه ١ : حقه ولا
تقصر في شيء من حوائجه.
وبعث بالكتاب مع اسماعيل بن عبد الله «
مولى بني مخزوم ، فأتى اسماعيل
الصفحه ٣ : حقه ولا
تقصر في شيء من حوائجه.
وبعث بالكتاب مع اسماعيل بن عبد الله «
مولى بني مخزوم ، فأتى اسماعيل
الصفحه ١٥ : ، فكانا مع كل لبنة
يضعانها في بناء البيت المعظم ، يشفعانها بالدعاء إلى رب البيت قائلين :
« ربنا تقبل
الصفحه ١٨ : ؟ لقد تفاعل مع عواطف أبي الاحرار ومشاعره ، حتى صار من عناصره
ومقوماته.
ثانياً
: ـ إنها لم تقتصر على
الصفحه ٣٦ : والخمول ، وان الله تعالى ، لا
يستجيب دعاء العاطلين عن العمل ، مع قدرتهم عليه ، وفي ذلك دعوة خلاقة إلى
الصفحه ٤٠ : إنابته ، وانقطاعه إلى الله ، في جميع شؤونه وأموره
.. وكان يجد في دعائه مع الله ، متعة روحية لا تعادلها
الصفحه ٤٦ : ، وَلا
أتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ وَلياً ، وَلا أَدْعو مَعَهُ إلهاً ، إنّي لَنْ يُجِيرَنِي
مِنَ الله أَحَدٌ
الصفحه ٥٨ : ، وكان يتربص بالامام ، ويبغي
له الغوائل ، مع علمه بأنه لم يشترك بأي عمل إيجابي ضد حكومته ، ولكنه كان
الصفحه ٦٣ : ، إنَّ اللهَ مَعَ الذِينَ اتَّقُوا والذِينَ هُمْ
مُحْسِنُونَ ، وَقَالَ المَلِكُ أئْتُوني بِهِ
الصفحه ٧٣ :
فُرُوضِكَ ،
وَنِهَايَة طَاعَتِكَ ، فَلََمْ تَقْبَلْ حَسَنةً إلَّا مَعَهَا ، وَلَمْ تَغْفِرْ
الصفحه ٨٢ : المنصور ، فلما رآه انتهره ، وقابله
، بأقسى القول ومره ، وانتضى سيفا كان معه أراد قتله ، والامام يعتذر منه