الصفحه ٥٥ : إلى ذكر
الله ، والثناء عليه ، وقد وردت عنه بعض الادعية في ذلك كان منها ما يلي :
أ ـ قال عليهالسلام
الصفحه ٥٩ : اَلْعَظِيمِ ،
اَلْعَليِّ اَلْرَحِيمِ ، اَلْقَائِمِ بِالْقِسطِ ، لا إلهَ إلَّا أَنْتَ
اَلْعَزِيزُ الحَكيِمُ
الصفحه ٧٠ : عَبْدٍ رَقِيبٌ ،ْ وَلِكُلِّ دَعْوَةٍ
مُسْتَجِيبٌ ، يا إلهَ المَاضِينَ ، وَالغَابِرِينَ ،ِ وَالجَاحِدِينَ
الصفحه ٧٢ : قَرُبَتْ
مَنْزِلَتُهُ عِنْدَكَ ، وَبِحَقِّ كُلِّ نَبِيٍ أرْسَلْتَهُ إلى عِبَادِكَ ،
وَبِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٧٣ : ،
وَالدِّيَانَةِ التي حَضَّ عَلَيْهَا ، مُنْذُ وَقْتِ رِسَالَتِكَ إياهُ إلى أَنْ
تَوَفَيّتَهُ ، وَبِمَا بَيْنَ
الصفحه ٧٥ : لِقُدْرَتِكَ ، فَقِيرَةٌ إلى عَفْوِكَ ،
ذَاتُ فَاقَةٍ إلى قَارِب مِنْ رَحْمَتِكَ ، وَقَدْ مَسَّنيَ الفَقْرُ
الصفحه ٧٦ : سِوَاهَا ، وَأَعْطِني عَطِيةً لا أَحْتَاجُ إلى غَيْرِكَ
مَعَهَا ، فَأِنَّهَا ليْسَتْ بِبِدَعٍ مِنْ
الصفحه ٧٩ : الغفاري ، وكان فيها الامام
الصادق عليهالسلام ، فأوعز
المنصور إلى إبراهيم ابن جبلة. يإحضار الامام ، فأسرع
الصفحه ٨٧ : ، بِسْمِ الله ، وَبِاللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ
، وَاعْتَصَمْتُ بِاللهِ ، وَأَلجَأْتُ ظَهْري إلى اللهِ ، وَمَا
الصفحه ٨٨ : إلى
أُمِّكَ ، كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ ، وَقَتَلْتَ نَفْساً
فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الغَمِّ
الصفحه ١١٥ :
، وَعَادَيْنَا أعْدَاءَكَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ ، وَاحْشُرْنا مَعَ
الَأئِمَّةِ الهُدَاةِ ، مِنْ آلِ
الصفحه ١١٦ :
حِكْمَتِهِ ،
وَالنَّاطِقِ بِحُجَتِهِ ، وَالدَّاعِي إلى شَرِيعَتِهِ ، وَالمَاضِي على
سُنَّتِهِ
الصفحه ١٢٩ : شَهْرِ رَمَضَانَ صُمْتُهُ لَكَ ، مُنْذُ أَنْ أَسْكَنْتَني
أَرْضَكَ إلى يَوْمِي هَذَا ، وَاجْعَلْهُ عَلَى
الصفحه ١٣١ : ، وَالإدْلاءِ إلى الحُكَّامِ
بِغَيْرِ حَقِّ ، وَالمكْرِ وَالخَدِيعَةِ ، وَالقَوْلِ فِيمَا لا أْعَلُم
الصفحه ١٣٩ : ، وَمُرَافَقَةَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ
وِآلِهِ في أَعْلى جَنَّةٍ الخُلْدِ.
اللّهُمَّ إنِّي