الصفحه ٢٨٧ : نَفْسِهِ ، وَلا إلهَ إلاَّ اللهُ
الحَلِيمُ الكَرِيمُ ، وَلا إلهَ إلاَّ اللهُ العَلِيُّ العَظِيمِ
الصفحه ١٢ :
الحمدُ لله ربِّ العالمين ، والصَلاةُ
والسَلامُ على خير خلقه ، محمد وآله الطَيِّبينَ الطاهرينَ. وبعد
الصفحه ١٤ : كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إلى ضُرٍّ مَسَّهُ »
(١) وقال تعالى
: « وَإذَا
مَسَّ النَاسَ ضُرِّ دَعُوا رَبَّهُم
الصفحه ١٩ : ،
فانها لم تستطع تحقيق ذلك ، وبقيت مقرراتها حبرا على ورق .. إن الذي يغير مجرى
تأريخ البشرية إلى الافضل
الصفحه ٢٠ : ،
وابرازها إلى عالم النشر ، ورأيت أن أقدم هذا الجزء إلى القراء ، نظرا لاهميته ،
فإنه من تراثه الروحي الذي
الصفحه ٢٨ : .
ب ـ التضرع إلى الله
من الشروط في إجابة الدعاء : إبتهال
الداعي ، وتضرعه أمام الله تعالى ، وقد ذم الله الذين
الصفحه ٤٠ : إنابته ، وانقطاعه إلى الله ، في جميع شؤونه وأموره
.. وكان يجد في دعائه مع الله ، متعة روحية لا تعادلها
الصفحه ٤٢ : جميع أموره إلى الله تعالى ، طالبا منه ، أن يضاعف له الخير ، وأن يسدي إليه
بنعمه وألطافه.
ب ـ طلب
الصفحه ٤٥ : رَبِّي على صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ. فَإِنْ تَوَلَوْا فَقُلْ : حَسْبِيَ اللهُ ،
لا إلهَ إلَّا هُوَ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٦ : ، وَحُزْنٍ وَمَكرْوهٍ ، وَبَلِيَّةٍ وَمِحْنَةٍ ، وَمُلِمَّةٍ ،
وَأقْبِلْ إليَّ بِالعَافِيَةِ ، وَأمْنُنْ
الصفحه ٤٨ : يقَرِّبُني إلى حُبِّكَ ، وَامْنُنْ عليَّ
بالتَوَكُّلِ عَلَيكَ ، وَالتَفْويضِ إلَيْكَ ، وَالرِّضَا بِقَضائِكَ
الصفحه ٤٩ : أحْصَيْتَ عَدَدَ الرِّمَالِ ، وَزِنَةَ الجِبَالِ ، وَكَيْلَ البِحَاِر ،
أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ
الصفحه ٥٠ : الشَّيْطَانِ
الرَّجيم ، وَاعوُذُ باللهِ أنْ يَحْضُرونِ ، إنَّ اللهَ هُوَ السَّميعُ العَليمُ
، لا إلهَ إلَّا
الصفحه ٥١ : . وقال للعلاء بن كامل : إن من الدعاء ما ينبغي لصاحبه إذا نسيه أن يقضيه.
وهو :
« لا إلهَ إلَّا اللهُ
الصفحه ٥٣ : ... » (١).
ب ـ قال عليهالسلام
: إذا أوى أحدكم إلى فراشه ، فليقل : الَّلهُمَّ ، إني أَحْتَسِبُ نَفْسِي
عِنْدَكَ