الصفحه ٢٤٤ : العِلْمِ ، وَجُزْتُ مِنَ العَدْلِ إلى الظُلْمِ ،
وَجَاوَزْتُ البِرِّ إلى الإثْمِ ، وَصِرْتُ إلى الهَرَبِ
الصفحه ٢٤٦ :
المَاجِدُ ، وَأَنْت
الله ، لا إلهَ إلاَّ أَنْتَ ، الوَاحِدُ الَأحدُ ، وَأَنْتَ اللهُ لا إلهَ إلاَّ
الصفحه ٢٦٠ : بالاضافة ، إلى جمال
ألفاظها ، وبديع بلاغتها ، فانها تمثل انقطاع ، الامام إلى الله تعالى ، وإلتجاءه
إليه
الصفحه ٢٦٧ : ، يزعم الناس ، أن الله عزوجل ، لم يبتل به عبدا له فيه
حاجة ، فقال لي: لقد كان مؤمن آل فرعون مكنع الاصابع
الصفحه ١ :
أعني أصم الله صداك. فرجع أنس فكتب إلى عبد الملك كتابا يشكو فيه الحجاج ...
فكتب عبدالملك الى الحجاج
الصفحه ٣ :
أعني أصم الله صداك. فرجع أنس فكتب إلى عبد الملك كتابا يشكو فيه الحجاج ...
فكتب عبدالملك الى الحجاج
الصفحه ١٧ : أدعية ولده
الامام زين العابدين عليهالسلام
، التي سميت بالصحيفة السجادية ، فهي انجيل آل محمد
الصفحه ١٨ : التضرع إلى الله
تعالى ، فقد احتوت على أمور بالغة الاهمية كان منها :
أ ـ التوحيد ، والنبوة ، والامامة
الصفحه ٣١ : إلى الله تعالى ، وقد أعلن ذلك الامام الصادق
عليهالسلام بقوله :
« ما من رهط أربعين رجلا ، إجتمعوا
الصفحه ٣٤ : ، مضى من أول
الدهر ، أو هو آت إلى يوم القيامة ، إن العبد ليؤمر به إلى النار يوم القيامة
فيسحب ، فيقول
الصفحه ٣٦ :
أجعل لك السبيل إلى طلب الرزق؟ (٣).
وحكت هذه الاحاديث ، بعض المعالم في
الاقتصاد الاسلامي ، فقد دعت
الصفحه ٤٣ : مِنْ فَضْلِكَ ،
وَلا تَجْعَلْ لي حَاجَةً ، إلى أَحَدٍ منْ خَلْقِكَ ، اللّهُمَّ ، ألبِسْني
العَافِيَةَ
الصفحه ٤٤ : فَوَّضْتُ أمري ، آلُ مُحَمَّدٍ صلىاللهعليهوآله
أَئِمَّتي لَيْسَ لِي أَئِمَةٌ غَيْرَهمْ ، بِهِمْ
الصفحه ٥٢ : لَمْ يَزَلْ في ضَمَانِ الله عَزَّوَجَلْ ، حَتَّى يَرُدَّهُ إلى
المَكَانِ الذي كَانَ فِيهِ
الصفحه ٦٣ :
القَيُّومِ ، وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظلماً ، فَتَعَالى اللهُ اَلْمَلِكُ
اَلْحَقُّ ، لا إلهَ إلَّا هُوَ رَبُّ