الصفحه ٨٦ : العَذَابَ ، وَمِنَ مَرَدٍّ إلى النَّارِ ، وَسُوءِ المَنْظَرِ ، في
النَفْسِ ، والأهْلِ ، وَالمَالِ
الصفحه ٩١ : مَارِدٍ ، لا يَسَّمَّعُونَ إلى المَلأِ
الَأعْلَى ، وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُل جَانِبٍ دُحُوراً ،
الصفحه ٩٥ : ، إذا المت به شدة ، أو محنة فزع إلى
الله ، وتضرع إليه ، وكشف عن ذراعيه ، وانتحب باكيا ، ودعا بهذا الدعا
الصفحه ٩٦ : بِاسْتِيِجَابِ جَمِيعِ العُقُوبَةِ
مِنَّي ، وَلكِنَّي وَسِعَني عَفْوُكَ ، وَحِلَمُكَ ، وَأَخَّرْتَنِي إلى
الصفحه ٩٧ : قُوَّةَ إلاَّ بِكَ ، وَأَنْتَ على كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ ، سُبْحَانَكَ ، لا إلهَ إلاَّ أَنْتَ ، رَبَّ
الصفحه ١٠٢ : ، وبالابتهال ، والدعاء ، إلى الله تعالى ، وقد اثرت
عنه فيها مجموعة من الادعية ، كان من بينها ما يلي
الصفحه ١٠٤ : ، وناجاه بعقل مشرق بنور الايمان ،
وقد حفل دعاؤه ، بجميع آداب الدعاء ، من الخضوع والتذلل ، والانقياد إلى
الصفحه ١٠٩ : كُلِّ سِعَةٍ ، نَزَلَتْ أوْ تَنْزِلُ
مِنْْ السَّمَاءِ إلى الَأرْضِ في هذِهِ السَّاعَةِ ، وَفي هذِهِ
الصفحه ١١١ : لا إلهَ أِلا أَنْتَ ، وَمُحَمَدٌ ، عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ
وَعَليٌّ أَمِيرُ المُؤْمِنِينَ ، وَجَعَلْتَ
الصفحه ١١٢ :
عَلَيْنَا ، بِالذِي هَدَيْتَنَا إلى مُوَالآةِ وُلَاةِ أمْرِكَ مِنْ بَعْدِ
نَبِيِّكَ ، وَالأئِمَّةِ
الصفحه ١١٤ : ، وَالإنَابَةَ إلى
دَارِ المقَامَة ، مِنْ فَضَلِكَ ، لا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ ، وَلا يَمَسُّنَا
فِيهَا لُغُوبٌ
الصفحه ١١٩ : في مَعْصِيَتِكَ ، وَحَبِّبْ إلَيَّ طَاعَتَكَ ، وَمَا يُقَرِّبُني
لَدَيْكَ ، وَمَا يُزْلِفُني عَنْدَكَ
الصفحه ١٢٠ : إلا بالله ، ثم يصلي على النبي وآله ،
ويسأل الله تعالى قضاء حاجته
الصفحه ١٢٨ : ، يدعو الله تعالى عند إفطاره ، بهذا
الدعاء وقد علمه إلى تلميذه الفقيه العالم أبي بصير ، وهذا نصه
الصفحه ١٣٢ : حَرَامٍ ،
تَعَدَّيْتُ فِيهِ أَوْ قَصَّرْتُ عَنْهُ ، مُنْذُ يَوْمِ خَلَقْتَنِي إلى أَنْ
جَلَسْتُ مَجْلسِي