الصفحه ١٧ : رحمات الله ، تهدي الحائر ،
وتضئ الطريق ، وتوضح القصد إلى الله ، وقد امتازت عن بقية أدعية الصالحين
الصفحه ١٢٤ : والاحسان إلى الفقراء والمحرومين ،
ويعتقون العبيد ، ويطعمون الطعام ، ويعملون كل ما يقربهم إلى الله زلفى
الصفحه ١٢٦ : قَدْرَكَ ، وَكُلُّنَا فَقِيرٌ إلى
رَحْمَتِكَ فَلا تَصْرِفْ وَجْهَكَ عَنِّي ، اجْعَلْني مِنْ صَالِحِ
الصفحه ١٨٠ :
وَآلِهِ ، وَاغْفِرْ
لي ذُنُوبِي ، التي نَظََرْت َإلَيْهَا عَيْنَايَ ، اللّهُمَّ صَلِّ على
الصفحه ٢٨٧ : مُحَمَّدٍ عَنِّي السَّلَامُ.
اللّهُمَّ ، أنِّي أَعُوذُ بِدَرْعِكَ
الحَصِينَةِ ، وَأَعُوذُ بِجَمْعِكَ أَنْ
الصفحه ١٨١ : مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَأَنْ تَعْفُوَ عَنِّي ، فَإنَّ عَفْوَكَ
عَنِّي أَرْجَى مِنْ عَمَلِي ، وَإنْ تَرْحَمَني
الصفحه ٢٠٤ : وَآلِهِ ، وَأَزِلْ حِلْمَكَ
عَنْ ظَالِمي ، وَبَادِرْهُ بِالنَّقْمَةِ ، وَعَاجِلْهُ بِالإِسْتِيصَالِ
الصفحه ٢٥٩ : ، وَيَدَهُ
غَليلةً وَجِسْمَهُ عَلِيلاً ، اللّهُمَّ ، فُلَّ عَنِّي مَنْ نَصَبَ لي حَدَّهُ ،
وَاطْفِ عَنِّي
الصفحه ٢٦٩ :
تقول ذلك: ثلاث مرات ، وتصلي على محمد
وآله (١).
ح ـ روى الحسين بن نعيم ، عن الامام الصادق
الصفحه ٤٢ : عن نقمته البالغة ، على أئمة الظلم والجور في عصره ، الذين
سلبوا حرية الامة ، ونهبوا ثرواتها ، واستبدوا
الصفحه ٤٩ : أحْصَيْتَ عَدَدَ الرِّمَالِ ، وَزِنَةَ الجِبَالِ ، وَكَيْلَ البِحَاِر ،
أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ
الصفحه ٥٩ : اَلْعَظِيمِ ،
اَلْعَليِّ اَلْرَحِيمِ ، اَلْقَائِمِ بِالْقِسطِ ، لا إلهَ إلَّا أَنْتَ
اَلْعَزِيزُ الحَكيِمُ
الصفحه ١٣١ : الَأمْرِ بِالمْعرُوفِ ، وَالنَّهْيِ عَنِ المُنْكَر ،
وَالفَسَادِ في الَأرْضِ ، وَجُحُودِ الحَقِّ
الصفحه ١٣٩ : ، أَوْ تُحَاسِبَني يَوْمَ القِيَامَةِ
مُنَاقِشاً ، أَحوَجَ ما أَكُونُ إلى عَفْوِكَ ، وَتَجَاوُزِكَ عَنِّي
الصفحه ١٥٠ : نَصوُحاً إلَيْكَ.
اللّهُمَّ ، إنْ كُنْتَ بَلَّغْتَنَاهُ
، وَإلاَّ فَأَخِّر آَجَالَنَا إلى قَابِلٍ حَتَّى